1178 views TikTok video from Кчау (@memsabc): "نجاح باهر ، كنت النقر لترجمة نجاح باهر ، كنت النقر لترجمة وأنت ها ، روش". оригинальный звук. نجاح باهر ، كنت النقر لترجمة نجاح باهر ، كنت النقر لترجمة وأنت ها ، روش gareh49 gareh49 1786 views TikTok video from gareh49 (@gareh49): "#انني_بشر💔🥀 #ياليتني_كنت_حجر #طلاب_الطب_روسيا #الطلاب_العرب_فى_روسيا #شاعر_حلب_موسى_العيسى #مصر_السعوديه_العراق_فلسطين". الصوت الأصلي. 666_smert_6666 666_spasi_6666 1715 views 73 Likes, 26 Comments. TikTok video from 666_spasi_6666 (@666_smert_6666): "كنت اشاهدك". كنت اشاهدك q. abdurashid 💛كنت روحي 19K views 2. 1K Likes, 15 Comments. TikTok video from 💛كنت روحي (@q. abdurashid): "#р🖤е🖤к🖤о🖤м🖤е🖤н🖤д🖤а🖤ц🖤и🖤и #р🖤е♥️к🖤о♥️м🖤е🖤н♥️д🖤а♥️ц🖤и♥️и🖤 #р🖤е⚔️к⚜️о✊м🔱е🍃н🔥д⚡а💉ц💊и🔫и #подписка🤤❤️ #сохры🤤💦🌴🐊сохры #🔥 #😍 #рекомендации #лайк #рек". lil_error69 носок 1360 views TikTok video from носок (@lil_error69): "أنا دائما أتبعك أينما كنت #babayka#horor". أنا دائما أتبعك أينما كنت #babayka #horor
بعد ما يقرب من أسبوعين من الاختفاء، بعد ظهر الخميس الماضي، أعلن مكتب المدعي العام لولاية نويفو ليون (FGE) أن عثر على جثة في صهريج بالقرب من آخر مكان شوهد فيه ديبانهي سوزانا إسكوبار بازالدوا حيا. في مواجهة ذلك، عقد ماريو إسكوبار، والد الفتاة المختفية، اجتماعًا مع وسائل الإعلام ندد فيه بالمخالفات في الإجراءات بعد الاكتشاف الذي حدث في موتيل نويفا كاستيلا. «كيف أبدأ. كنت مخطئا في الاعتقاد في مكتب المدعي العام، وأعتذر لعائلتي، وأعتذر لكثير من الناس الذين آمنوا بي، في زوجتي، كانت أيام عديدة والادعاء لم يقم بعمله بشكل صحيح. لقد كنت مخطئا لأنني وثقت بمكتب المدعي العام، جاءوا إلى هنا أربع أو خمس أو ست مرات، لا أعرف كم، يجب أن تعرفهم ولم تقم بعملك ». La familia de la joven estuvo buscándola por semanas (Foto: Twitter/@LoQuePasaEnNL) كما أشار ماريو إسكوبار إلى أن السلطات زارت الفندق بالفعل في الأيام السابقة، لكنها أشارت في مناسبات سابقة إلى أنه لا يوجد شيء هناك. «اعتقدت أنه يمكن أن يكون هناك تغيير ولم يكن هناك تغيير، فقد كان خمس مرات وثلاثة عشر يوما بعد ذلك يقولون إننا سنذهب مرة أخرى لأن هناك جثة ، في الواقع نعم، بالفعل بعد أن عقد السيد كاباليرو مؤتمرا صحفيا حيث قال إنه أبلغ الأسرة بالفعل، ليس صحيحا لم يبلغنا ابدا».
الجمعة 22/أبريل/2022 - 01:04 م قليلة جدا المرات التي قابلت فيها "عماد الغزالي"، مرة في الثمانينيات المتأخرة من القرن الماضي، ومرتين في السنوات الخمس الأخيرة التي تولى فيها رئاسة تحرير جريدة «القاهرة». المرة الأولى كانت في ردهات هيئة الكتاب عام 1988، وأهديته نسخة من ديواني «خديجة بنت الضحى الوسيع»، كان شابا صغيرا يخطو خطواته الصحفية الأولى في جريدة «الوفد»، ونشر أول خبر عن أول ديوان لي، وقتها كانت الأخبار تؤتي ثمارها بالفعل، وكانت الجرائد توزع بالفعل، حتى لو كانت معارضة.
دعاه احدهم ذات مساء لحفل عشاء خاص في منزله في ضاحية "الفردوس" وقد كان حيا ناشئاً آنذاك. تظبط صاحبنا وتربط وتخير فاخر الثياب حتى يكون "اد المقام" ثم استعان بذاكرة حديدية حتى يصل إلى المنزل في ذلك الحي الفاخر. تفاجأ بالأنوار الباهرة والخضرة الزاهرة تعم المكان والغيد الحسان يتحاومن في المكان مثل الفراشات الملونة وهن يتضاحكن وقد عمهن السرور والخاطر المجبور. "انغمس" صاحبنا في ذلك الجو الوردي فأكل من فاخر الطعام وقد سمع قبل هذا بالخرفان المحشية بالارز والحمام ولم يرها فهبر منها هبرا و لحس الحلويات الشرقية والمكسرات الغربية والعصاير اشكال والوان ثم اصبح يتقافز كالممسوس وهو يعرض مع اغنية "نحن فوق عزنا القبايل ما بتهزنا " مع ان العز عز غيره ولكنه كان في جاه الملوك يلوك. كانت امسية لم يشهد مثلها ابدا ولم يتوقع ان يحضر مثلها في المستقبل القريب لذلك حرص على ان يستمتع بكل لحظة فيها ولكن دوام الحال من المحال فسرعان ما مر الزمن سريعا وآن اوان الرحيل فولى وجهه شطر منزله بعد ان استعان بصديق يوصله. كان الصباح قد لاح حينما طرق باب المنزل فاستقبله شقيقه بلهفة بعد ان خاف ان يكون قد اصابه مكروه. بادر اخوه قائلا عندما سأله: اين كنت ؟ يا عزيزي المفضال كنت في الجنة!!!