masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مدة التئام الجرح بعد العملية الجراحية

Monday, 29-Jul-24 19:40:10 UTC

غالبا ما يكون فى الجروح النظيفة التى لم تتلوث. الالتئام الثانوى: يترك الجرح مكشوفا نسبيا و يلتئم على مدة طويلة من الأطراف للداخل ومن أسفل لأعلى و غالبا ما يترك ندبة سيئة الشكل. غالبا ما يستخدم فى حالات الجروح القذرة و الملوثة. الالتئام الأولى المتأخر: يترك الجرح مكشوفا مبدئيا ويلاحظ، ثم يمكن إعادة غلقه بغرز متأخرة بعد ضمان نظافة الجرح. غالبا ما يستخدم فى حالات الجروح المحتمل تلوثها أو الجروح الملوثة قليلا. ما هى العوامل المؤثرة على عملية التئام الجروح ؟ تتعدد العوامل المؤثرة على عملية الالتئام و سرعتها، و لكن الأهم من هذه العوامل ما يأتى: السن: يلاحظ فى كبار السن ضعف و بطء عملية الالتئام. كم مدة التئام الجروح بعد العملية الجراحية ؟ - عشتار. التغذية: يسوء التئام الجروح بصفة عامة فى حالات سوء التغذية و خصوصا فى حالات نقص الحديد ( الأنيميا) و نقص البروتينات و الفيتامينات و المعادن. الأدوية: بعض الأدوية مثل الكورتيزون و أدوية إضعاف المناعة تتسبب فى سوء حالة الجرح و عدم التئامه. الإمداد الدموى لمكان الجرح و تشبع الأنسجة بالأكسجين: و لهذا تلتئم جروح الوجه بشكل أفضل من جروح القدم لغزارة الإمداد الدموى لها. استخدام العلاج الإشعاعى على مكان الجرح: حيث أنه يؤثر على الأوعية الدموية فى مكان التعرض للإشعاع.

كم مدة التئام الجروح بعد العملية الجراحية ؟ - عشتار

الترميم وإعادة البناء، بعد تنظيف الجرح واستقراره يبدأ الجسم إعادة بناء المكان، فتأتي خلايا الدم الحمراء المحملة بالأوكسجين لتبني نسيجًا جديدًا في المكان المصاب وتبدأ الإشارات الكيميائية تحفيز مكان الجرح لتكوين نسيج مرن يسمى الكولاجين يعمل كالأساس الذي تُبنى عليه الخلايا ويدعمها، وهنا يُرى الجرح على هيئة ندبة حمراء حديثة وعالية عن سطح الجلد، وببطء تأخذ لون الجلد وتصبح ملساء في نفس مستوى الجلد وتستغرق هذه العملية من أربعة أيام حتى شهر. مرحلة النضج والتقوية ويظهر الجرح فيها باللون الوردي ويبدو غضًا أو مجعدًا، وقد يُشعر بالحكة فيه أو الألم ثم يتصلب ويقوى، لكن رغم رؤيته صلبًا فإنه لا يزال في مرحلة الالتئام وقد تستغرق هذه المرحلة من ستة أشهر حتى عامين لتمام الالتئام. وتعتمد عملية الالتئام على كبر الجرح وعمقه، فقد يستغرق أعوامًا للالتئام خاصة إن كان مفتوحًا، فيستغرق وقتًا أكثر من الجرح المغلق. ومعظم الجروح تستغرق ثلاثة أشهر حتى تلتئم ويتكون النسيج الجديد وتكون قوية بنسبة 80% من قوة النسيج القديم. وعادة ما يلتئم الجرح العميق أسرع إن جرى تخييطه وتغطيته، لذا فقد تستغرق جروح العمليات الجراحية المُخيطة من ستة إلى ثمانية أسابيع فقط، لكن هناك بعض الحالات الصحية التي تعيق عملية الالتئام وتزيد وقتها، كضعف الإمداد الدموي للجرح الذي يضاعف مدة الالتئام كما في الحالات التالية: كبار السن.

توقف التدخين و تقليل الوزن فى حالات السمنة الزائدة. ترك التدخين يساعد على التئام الجروح تأجيل الجراحات غير الطارئة لأفضل و ضع صحى للمريض. التحكم فى الأمراض المزمنة بأفضل شكل قبل الجراحة. الاستحمام قبل الجراحة بيوم و احد و الاهتمام بالنظافة الشخصية. أثناء الجراحة: يعمل الطاقم الطبى من خلال وسائل مكافحة العدوى المناسبة لتجنب أى مشكلة من مشاكل الجروح. بعد الجراحة: يعتبر الالتزام بتعليمات الطبيب المعالج من أهم العوامل المساعدة على تجنب مشاكل الجراحة عامة و مشاكل الجروح خاصة. عمل الغيار المنتظم المناسب لكل جرح حسب إرشادات الطبيب، و ينبه على أن طرق الغيار على الجروح متنوعة و مختلفة ولا يوجد نظام موحد للغيار على الجروح حيث تختلف من حيث المواد المستخدمة و مدة الغيار و طرق عملها. تناول الغذاء و المشروبات الصحية و خاصة الغنية بالبروتين و الفيتامينات. ارتداء حزام للبطن فى بعض حالات الجراحة و خاصة المرضى المصابين بالسمنة المفرطة. لا يتم فك الغرز إلا بعد أمر الطبيب بذلك. من الممكن الاستحمام بعد الجراحة بيومين أو ثلاثة فى أغلب الحالات. تناول الأدوية الخاصة بالجراحة من مسكنات أو مضادات حيوية أو مضادات الالتهابات.