غالبا ما يصيب مرض الزهايمر كبار السن بداية من منتصف العمر، نتيجة تراكم التكتلات اللزجة في الدماغ على الخلايا المتعلقة بملفات الذاكرة، ويلاحظ الشخص توابع ذلك بعد مرور سنوات، عبر علامات مختلفة، مثل ضعف القدرات المعرفية أو صعوبة في تذكر الأشياء والأسماء والأماكن. وفي هذه الحالة، يستوجب على المرء تناول بعض العقاقير العلاجية، التي تحسن من حالة الذاكرة وتعيد إحياء الخلايا المختلفة، ولكن قد تأتي بنتائج سريعة وقد لا تأتي، إلا أنه وبحسب دراسة علمية أجراها باحثون من جامعة شيكاغو في الولايات المتحدة، تبين أن المضادات الحيوية من أقوى العلاجات الدوائية للقضاء على مرض الزهايمر. تقويه المناعه ضد فيروس الورم الحليمي عند الرجال. حيث المضادات الحيوية تقوم بتنشيط الجهاز المناعي وتقوية المواد الدفاعية المسؤولة عن حماية الجسم من الإصابة بالأمراض الناتجة عن اختراق البكتيريا لجسم الإنسان، ومن ثم يكون دورها في علاج مرض الزهايمر، هذا بجانب قدراته على تقليل اللويحات أو التكتلات اللزجة التي تؤثر على ملفات الذاكرة والمعرفة داخل الدماغ. وقد أكد الباحثون الأميركيون أن مفعول المضادات الحيوية على الدماغ، يمكن معرفته وملامسته بعد انتظام تناوله لمدة لا تقل عن خمسة شهور، حتى يتمكن لها تكسير اللويحات اللزجة وتخفيض مستوى تواجدها داخل الدماغ، والتي تُعرف باسم 'أميلو بيتا'، وهي عبارة عن بروتينات تتراكم داخل الدماغ، قبل عقود من ظهور علامات المرض المتمثلة في مشاكل الإدراك والذاكرة، كذلك تقوم المضادات الحيوية بتفعيل عمل بكتيريا نافعة مركزها القناة الهضمية، تعمل على تقوية الجهاز المناعي وتنشيطه، ومن ثم تسهم المضادات الحيوية في علاج مرض الزهايمر وتقليل توابعه.
في حزيران/ يونيو 2007 تم الترخيص لهذا اللقاح في أستراليا، وتمت الموافقة عليه في الاتحاد الأوروبي في أيلول/ سبتمبر 2007، بينما تمت الموافقة على سيرفاريكس في الولايات المتحدة في أكتوبر 2009. انتشار فيروس الورم الحليمي البشري التناسلي وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، وحسب الدراسات فإنه ينتشر لدى أكثر من 80% من النساء الأميركيات في سن الـ50، وسيكون التعامل مع واحد على الأقل من سلالة فيروس الورم الحليمي البشري التناسلي، ويمكن أن يكون كل من الرجل والمرأة حاملاً لفيروس الورم الحليمي البشري، وهو العدوى الأكثر شيوعاً المنقولة جنسياً في الولايات المتحدة، وهناك نسبة كبيرة من سكان أميركا مصابة بفيروس الورم الحليمي البشري التناسلي، وهو معدٍ للغاية، نتيجة لذلك يوصي خبراء الصحة العامة الأميركيون بتلقيح النساء على نطاق واسع. ومع ذلك، في كل عام يتم تشخيص سرطان عنق الرحم لما نسبته بين 250،000 و 1 مليون امرأة أميركية بسبب فيروس الورم الحليمي البشري، وفي جميع أنحاء العالم سرطان عنق الرحم هو الخامس الأكثر فتكاً بالنساء، وهناك ما يقدر بـ 470 ألف حالة جديدة من سرطان عنق الرحم، و 233 ألف حالة وفاة سنوياً.
فقط 41% من النساء المصابات بسرطان عنق الرحم في العالم النامي قادرات على الوصول للعلاج الطبي لذلك، والوقاية من فيروس الورم الحليمي البشري من خلال التطعيم قد تكون وسيلة أكثر فعالية لتخفيض عبء المرض في البلدان النامية من فحص عنق الرحم. في البلدان المتقدمة، وللاستخدام الواسع النطاق لـ»مسحة المهبل» لسرطان عنق الرحم للوقاية قلت نسبة الإصابة بسرطان عنق الرحم بنسبة 50% أو أكثر، ولأنها لقاحات وقائية لا تقضي على فرصة الإصابة بسرطان عنق الرحم، لذا يوصي الخبراء بأن على المرأة الجمع بين مزايا كلا البرنامجين من خلال فحص مسحة عنق الرحم، حتى بعد التطعيم، فمثلاً في المملكة المتحدة يعطى لقاح مناسب للفتيات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 9 إلى 15، وبالنسبة للنساء اللاتي تتراوح أعمارهم بين 16 إلى 26، إن الإنخراط في برنامج التلقيح بشكل مبكر سيكون له تأثير على حدوث سرطان عنق الرحم، لذا ينصحن النساء بمواصلة الخضوع لفحص عنق الرحم. قسم النساء والولادة
2015-02-11 واشنطن - أ. ف. ب: تلقيح الفتيات ضد فيروس الورم الحليمي البشري الذي يتسبب خصوصا بسرطان عنق الرحم لا يزيد من أنماط السلوك الجنسي الخطر واحتمال الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيا، على ما جاء في دراسة حديثة دحضت مخاوف بعض الأهل والسياسيين في الولايات المتحدة. وشملت هذه الدراسة التي استندت إلى ملفات التأمين الصحي 21 ألف مراهقة تتراوح أعمارهن بين 12 و18 عاما لقحن ضد فيروس الورم الحليمي البشري بين العامين 2005 و2010. تعرّفوا إلى أهمية الإثارة الجنسية وفوائدها الصحّية!. وهن قورن بـ 186 ألف فتاة غير ملقحات من الفئة العمرية عينها. وكانت المجموعتان تعيشان في المنطقة عينها، على ما كشف القيمون على هذه الدراسة التي نشرت في مجلة "جورنال أوف ذي أميريكن ميديكال أسوسيييشن" (جاما). وكانت نسبة الأمراض المنقولة جنسيا تقاس كل ثلاثة أشهر خلال سنة تسبق التلقيح وأخرى تليه. وارتفعت هذه النسبة في المجموعتين بالوتيرة عينها وهي بقيت متساوية تقريبا مع تقدم الفتيات في السن. وخلص الباحثون إلى أن السلوك الجنسي للمراهقات الملقحات لم يتغير بعد التلقيح. وقال سيث سيبوري الأستاذ المحاضر في جامعة كاليفورنيا الجنوبية وأحد القيمين الرئيسيين على هذه الأبحاث الممولة من المعاهد الأميركية الوطنية للصحة (ان آي اتش)، "إذا كان تلقيح الفتيات ضد فيروس الورم الحليمي البشري يؤدي إلى ازدياد أنماط السلوك الجنسي الخطر، لكنا سجلنا ارتفاعا شديدا في معدل الإصابات في الأشهر الثلاثة التي تلت التلقيح.
- تجنب التدخين، ففضلا عن أثاره السلبية على القلب والأوعية الدموية والرئتين، فإنه يتسبب في ضعف الخلايا المناعية. - الإكثار من تناول الخضراوات والفواكة، خاصة الغنية بفيتاميني "ج" و"سي". - ممارسة الرياضة بانتظام. - إعطاء نفسك قسطاً كافياً من النوم والراحة كل يوم. تقويه المناعه ضد فيروس الورم الحليمي البشري hpv . - تجنب التوتر والقلق النفسي. - الحفاظ على النظافة الشخصية والعادات الصحية، مثل غسل الأيدي وارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة. أيضا بهذه المناسبة أوضحت هيئة الدواء المصرية أهمية تناول اللقاحات، فيما يلي: - القضاء على عدوى الجدري بشكل كامل. - الحد من انتشار مرض شلل الأطفال بنسبة كبيرة. - يعيش ملايين الناس أصحاء، ولديهم مناعة ضد أمراض مثل الحصبة. - تراجع معدلات الوفاة من الأمراض المعدية في الأطفال بنسبة ٥٠٪% خلال الأعوام الثلاثين الماضية.
تعرّفوا إلى أهمية الإثارة الجنسية وفوائدها الصحّية! تاريخ النشر: 01 Dec 2017 الأربعاء ٢٧ كانون أول ٢٠٢٢ تقدّم الإثارة الجنسية عدداً من الفوائد للصحة، فعدا عن أنّها تؤدّي لتدفّق الأحاسيس الممتعة داخل الجسم، فهي تلعب دوراً في تعزيز المناعة وحرق السعرات الحرارية، والعمل بمثابة مسكّن الألم وصولاً إلى تحسين النوم. والأهمّ من كلّ ذلك هو أنّ الإثارة الجنسية قد تكون مفيدة لصحّة القلب، فما هي فوائد الإثارة الجنسية للصحة؟ تعزيز صحة القلب وفقاً لدراسة نشرت في القلب المجلة الأميركية لأمراض "American Journal of Cardiology"، فإنّ الرجال الذين لا يدرجون الإثارة الجنسية في روتينهم اليومي (مرّة واحدة في الشهر أو أقل) يتعرّضون لخطر أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 45% أكثر من أولئك الذين يمارسونها مرتين في الأسبوع أو أكثر. فحصت الدراسة 1100 رجل تتراوح أعمارهم بين 40 و70 عاماً لا تاريخ سابق لهم مع أمراض القلب والأوعية الدموية. وقد راقبت صحّة قلبهم لمدّة 16 عاماً، لتتوصل بعدها إلى نتيجة مفادها أنّ الرجال الذين مارسوا الجنس لمرتين أو أكثر خلال الأسبوع تمتّعوا بصحة قوية على مستوى القلب والشرايين أمّا أولئك الذين لم يمارسوا العلاقة الجنسية أو لم يتخطى عدد ممارستهم لها المرة في الأسبوع أصيبوا بأمراض القلب والشرايين.
وقد عملت ببتيدات E7 بفيروسات الأورام الحليمية البشرية بيتا بصورة ثابتة على تنشيط الخلايا التائية القاتلة CD8 + T الموجودة في الجلد البشري غير المصاب. وتَكشِف نتائج الباحثين عن دور مفيد للفيروسات المُعايِشة، وتؤسس لأساليب علاجية قائمة على المناعة، يمكنها إعاقة تطوُّر سرطان الجلد عن طريق تعزيز المناعة ضد فيروسات الأورام الحليمية البشرية المُعايشة الموجودة في بشرتنا بالكامل.