masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

شاهد: مسرحية مبروك ماياكم كامله يوتيوب | وكالة سوا الإخبارية

Monday, 29-Jul-24 11:39:40 UTC

مسرحية مبروك ما ياكم كامله part 4 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font

مسرحية مبروك ماياكم ١-٤ مسرحية مبروك ما ياكم الرابط بالوصف وقال المخرج الكبير عصام السيد: "بدأت فكرة جائزة العمل الأول عندما كنت حكما بمسابقة الاكتفاء الذاتي بجامعة عين شمس، ولاحظت أن جوائز الإخراج ليس بها مقابل مادي، فطلبت من إدارة الجامعة تخصيص جائزة مادية للمخرج الأول، ثم فوجئت بعد ذلك أن إدارة الجامعة تقيم المسابقة وتخصص الجائزة دون التواصل معي". وتابع: "وبالصدفة عندما كنت أكرم بمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي، علمت أنه لا توجد جوائز مالية، فقررت دفع قيمة جائزة مالية من أموالي الخاصة، وبعد ذلك قررنا أنا والمخرج مازن الغرباوي أن تخصص تلك الجائزة للعمل الأول لتشجيع المخرجين الشباب، ويخصص لها مسابقة داخل مسابقات المهرجان، ثم طورنا الجائزة في الدورة التي تلتها، فجائزة واحدة ليست كافية وخاصة أن هناك مجموعة من العروض الجيدة ،فقمنا بتخصيص ثلاثة جوائز الأول والثاني والثالث، كما أنى لست عضوا بلجنة تحكيم هذه المسابقة حتى لا يكون هناك تحيز، والحقيقة أن جميع لجان مهرجان شرم الشيخ الدولي على قدر كبير من الشفافية والموضوعية". واستطرد قائلا: "من المفترض أن هذه الجائزة لا يحصل عليها من سبق له الحصول على جائزة فى واحدة من المسابقات الكبرى مثل المهرجان القومى للمسرح أو مسابقة إبداع، والهدف من ذلك هو إتاحة المجال لعدد أكبر من المخرجين وتشجيعهم وخاصة أن هناك الكثير من المواهب بمصر".

توقيت الإدراج ◔ 12:20 17. 10. 2021 آخر تحيين 12:20 17. 2021 عرض مركز الفنون الدرامية والركحية بتوزر، مساء امس السبت، أول انتاج له وهي مسرحية « 18 أكتوبر » من تأليف بوكثير دومة وإخراج عبد الواحد مبروك وتمثيل محمد قعلول وبلقيس الجوادي وعبد العزيز قزي. والمسرحية، بحسب مؤلفها، ذات بعد سياسي تنطلق من حدث جد في 18 أكتوبر 2005 لتتحدث عن التقاء متضادين سياسيين، وهما اليسار واليمين السياسي في تونس، وتخوض المسرحية بذلك تجربة إبداعية تتناول فترة سياسية مع التعريج على مواضيع ثقافية وسياسية واجتماعية تقدمها شخصيات المسرحية. وشاركت المسرحية، وفق المخرج ومدير مركز الفنون الدرامية والركحية، في عدد من التظاهرات منها عرضها على أنظار لجنة الشراءات بوزارة الثقافة، وعرضها بمركز الفنون الدرامية والركحية بقفصة، كما تمت برمجة عرض اخر في أواخر هذا الشهر بالمركز الثقافي بمدنين. وتعتبر المسرحية افتتاحا للنشاط الثقافي للمركز خلال الموسم الثقافي الحالي حيث تم اعداد برنامج للغرض موزع على ثلاثة أنشطة يهم الأول التكوين من خلال برمجة ورشات للتكوين المستمر موجهة للشباب والأطفال وأخرى موجهة لذوي الاحتياجات الخصوصية. مسرحية مبروك ماياكم كامله hd. ويضم المجال الثاني من الأنشطة تنظيم سلسلة تظاهرات على الصعيدين الجهوي والوطني ببرمجة عروض مسرحية في الهواء الطلق ويتعلق المجال الثالث بانتاج عمل مسرحي جديد سيشارك في التمثيل فيه ممثلون معروفون في مجال المسرح على غرار البحري الرحالي وآمال فرجي، كما سيواصل المركز تنظيم سلسلة العروض التنشيطية في الشوارع ضمن الكرنفال الفني الذي بدأه المركز سنة 2020 ولاحظ مدير المركز أن غياب فضاءات ثقافية وخصوصا مسرح بلدي أو قاعات عرض تعتبر إشكالية يعاني منها المركز، حيث يتم اللجوء الى فضاءات سياحية لتقديم العروض وذلك بهدف توفير ظروف العمل المحترف للمركز على غرار باقي الجهات.

كما تُوّجت المسرحية بالجائزة الكبرى ضمن الطبعة الـ14 للمهرجان الوطني للمسرح المحترف (أحسن عرض متكامل). الحمد لله على السلامة للمسافر

وخلال تلك السنوات اندلعت ثورة 25 يناير التي توقعها الكاتب في روايته "أجنحة الفراشة" وكُتب على غلاف طبعتها الثانية "الرواية التي تنبأت بثورة 25 يناير". ومن الميدان إلى عضوية المجلس الاسشاري لمعاونة المجلس العسكري خلال إدارته لشئون البلاد في المدة الباقية من المرحلة الانتقالية وحتى إتمام انتخاب رئيس الجمهورية" والذي يتكون من 30 عضوا، ولكن يعلن الكاتب انسحابه من عضوية المجلس عارضا لأسباب انسحابه، ولكنه يعود بعد ثورة 30 يونيو 2013 ليكون عضوا في لجنة الدستور المكونة من 50 شخصا (لجنة الخمسين) ورأسها عمرو موسى، وتم اختيار سلماوي ليكون المتحدث الرسمي للجنة، فكان عليه أن يعقد مؤتمرا صحفيا يوميا ليحيط الصحفيين علما بما يجري داخل اللجنة يومًا بيوم. ومن "الخرز الملون" إلى رحيل الأم يوم 14 يونيو عام 1993، وتأثير هذا الرحيل الفاجع على الكاتب، وبعدها يأخذنا سلماوي إلى محاولة اغتيال نجيب محفوظ يوم 14 أكتوبر 1994، وذكريات أول حديث مع محفوظ للأهرام بعد أن تحسنت حالته، وطلب محفوظ أن يتحول مقاله الأسبوعي "وجهة نظر" بالأهرام إلى حديث أسبوعي يجريه سلماوي معه، بعد أن فقدت اليد اليمني لصاحب نوبل القدرة على الكتابة بعد الحادث.