masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قصة مثل هذا الشبل من ذاك الأسد - ويكي عرب / لاحظ ان كلامك جارح

Wednesday, 31-Jul-24 17:03:57 UTC

كثيرًا ما يضرب هذا المثل حينما يشبه الصبي أباه ، فيأتي يفعل مثل فعله ، أو يصدر منه موقفًا شبيه بموقف لأبيه ، فيتصرف على نفس النحو والمنهاج ، فيقول الناس هذا الشبل من ذاك الأسد أو من شاباه أباه فما ظلم ، كلها أمثال تربط بين الولد والوالد ، ولهذا المثل قصة طريفة وقعت مع أحد البخلاء. قصة المثل: يحكي أن أحدهم نزل ضيفًا على صديق من البخلاء ، وكان لدى هذا الصديق ولد ، فلما وصل الضيف نادى البخيل على ابنه وقال له: يا ولد عندنا ضيف قريب إلى قلبي أود أن أكرمه ، اذهب واشتري لنا نصف كيلو لحم من أحسن اللحم الموجود عند الجزار ، وبعد مدة عاد الولد ولم يشتري شيئًا ، فسأله أبوه أين اللحم ؟ فقال الولد: لقد ذهبت إلى الجزار وقلت له أعطني أحسن ما عندك من لحم.

هذا الشبل من ذاك الأسد | هنا عدن

يونيو 2011

هذا الشبلُ ... من ذاكَ الأسد ! شعر حسن حجازي | دنيا الرأي

هذا ولم يمارس سموه عمله السياسي الخارجي فقط عند ما تولى زمام الأمور في وزارة الخارجية كوزير.. بل كان والده الملك فيصل في حياته قبل ذلك يعتمد على سموه وهو في ريعان شبابه في العلاقات السياسية الخارجية ويوفده في مهام صعبة لبعض الدول الغربية الكبرى في ذلك الوقت، وليس هنا في صدد ذكر سيرته الذاتية العطرة الغنية عن التعريف وليس هناك متسع في صفحات الجريدة لذكر مآثره وخبراته وخدماته ومواقفه الجليلة في عهد والده وبعد وفاته -يرحمه الله- التي لا يجهلها كثر من المثقفين في العالم.

على الرغم من كونه من أشد الحيوانات المفترسة ضراوة على وجه الأرض وشراسة إلا أن مجموعة الصور المتسلسلة التي التقطتها المصورة الأمريكية "سوزي إسزتيرهاس- 36 عاماً" لأسدٍ ضخم يلاعب شبله الذي يلتقيه لأول مرة تظهر أن هذا الضرغام الشرس على قدر من الوداعة والحنان غير المستغرب بين الأب ووليده. وقد بذلت المصورة جهداً عظيماً في التقاط هذه الصور الرائعة بعد قضائها لثلاثة أشهر وهي تراقب بشكل شبه يومي قطيعاً من الأسود البرية الذي يجوب محمية الأسود في منتزه "ماساي مارا" الوطني في كينيا حيث كانت تتابع ثلاثة أشبال صغيرة منذ بلوغها من العمر ثلاثة أسابيع لتقتنص أجمل صورها عندما تتمكن من رؤيتها إلى أن حالفها الحظ وتمكنت من التقاط اللحظات الأولى وذلك عندما قررت والدتها اللبوة بعد أن بلغت هذه الأشبال سبعة أسابيع من العمر أن الوقت قد حان لمقابلة الأسد الأب والانضمام مجدداً لبقية أفراد القطيع. وتقول المصورة التي احتاجت لوقت طويل نسبياً في انتظارها لالتقاط هذه الصور" إن تصوير أشبال الأسود أمر صعب لقلة خروجها وهي صغيرة ويجب أن ننتظر لساعات حتى نراها ونتحين الفرصة المناسبة لتصويرها ويبدو من خلال هذه الصور التي التقطتها بأن الأسد الأب يتحلى بكثير من الصبر و الوداعة مع أحد أبنائه الذي يلاعبه بلا خوف ولكن على الرغم من ذلك تقف اللبوة قريبة منهما تحسباً لأي أمر".

مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص والروايات الرومانسية مع رواية رومانسية درامية جديدة للكاتبة المتألقة الهام رفعت علي موقعنا قصص 26 و موعدنا اليوم مع الفصل التاسع عشر من رواية صغيرة ولكن بقلم إلهام رفعت (ج1). رواية صغيرة ولكن بقلم إلهام رفعت (ج1) - الفصل التاسع عشر تابع من هنا: تجميعة روايات رومانسية عربية رواية صغيرة ولكن إلهام رفعت (ج1) وجدته ليس كما السابق ، يبدو علي وجهه الحزن والإنكسار، مر من أمامها كمن لا يري شئ، تفهمت ضيقه منها، فلامت نفسها علي ما فعلت ، فهي بالغت في انتقامها فالرجال ليس كالنساء، دلفت مكتبها وأبتسمت بتصنع قائله: - صباح الخير يا جماعه. نظرت لها الجالسه بمغزي قائله: - صباح الخير يا مريوم تعجبت الأخيره من طريقتها ، بينما قال باسل بابتسامه: - صباح النور أبتسمت لهم وأردفت بمرح: - طبعا وحشتكم أجابها بمزح: أكيد طبعا ، المكتب كان مضلم. ضحكت مريم بينما أغتاظت الأخري بشده وأردفت بضيق ملحوظ: - لاحظ ان كلامك جارح يا باسل. تفهم ما ترمي اليه وأردف بتوتر: - مقصدش يا ساندي ، دا كلام عادي. رواية صغيرة ولكن بقلم إلهام رفعت - الفصل التاسع عشر. مريم متدخله: دي مجامله عاديه يا ساندي. تأففت بضيق وأدارت رأسها لمباشره عملها ، فحدجتها مريم بتعجب من أسلوبها وأردفت في نفسها: - مالها دي.

رواية صغيرة ولكن بقلم إلهام رفعت - الفصل التاسع عشر

حدجتها نور بعدم فهم ، فتفهمت الأخيره حالتها وأرادت تغيير الموضوع ، فأردفت بمرح زائف: - عيد ميلادك قرب ، مقولتليش هتعملي ايه ، عايزين نفرح بقي نور بلامبالاه: عادي ، هاكل جاتوه. نظرت لها شزرا وأردفت بسخط: جاتوه ضحكت نور قائله بغمزه: - يا ستي بهزر معاكي ، ولو عايزه تفرحي ، احنا معزومين علي فرح قريب. مريم بفضول: فرح مين ده نور بالامبالاه: حسام أخو ساره أعتلي وجهها الغضب من رؤيتها امامها ، أبتسمت الأخيره بسخريه قائله: هاي يا ثريا جدحتها بانزعاج واضح قائله: - أنتي ايه اللي جابك هنا هايدي بمغزي: جايه ارجع جوزي ليا ضحكت الأخيره بشده وأردفت بثقه: بتحلمي أجابها ببرود: مش بحلم ولا حاجه ، بس لما يعرف اني ( قامت بوضع يدها علي بطنها) ، وأبتسمت بخبث. شهقت الأخيره من حركاتها وأردفت بعصبيه: - انتي كدابه ضحكت هايدي وأردفت بدلع: - مش بكدب ولا حاجه ، عندك شك في منصوري ولا ايه. ثريا بغضب بائن: - لو هشك يبقي فيكي أنتي. EgyComicX: لاحظ ان كلامك جارح.. هايدي باستفزاز: - أنا حامل من منصور حبيبي وقريب قوي هيرجعلي ، علشان يكون عندك فكره. أنزعجت الأخيره من وقاحتها وأردفت بغضب جلي: - امشي اطلعي بره.. بره. أبتسمت الأخيره بانتصار وأردفت بمياعه: بااي صدمت مريم حينما ابلغتها بأمر زواجه ، دلفت للخارج غير قادره علي الرؤيه أمامها ، تخبططت أكثر من مره فيما حولها ، لم تضع هذا اﻷحتمال في حسبانها ، تكن له بعض المشاعر ، تشعر وكأنه شيئا اساسي في حياتها ، فهل ماحدث بينهم مؤخرا سبب في أخذه لتلك الخطوه ، تلألأت الدموع في عينيها ، رأتها أختها بتلك الحاله ، اقتربت منها وأردفت باستفهام: - مريم انتي كويسه.

Egycomicx: لاحظ ان كلامك جارح.

نهله باستفهام: طيب وزين. ميرا موضحه: - عادي ، كنت غلطانه ، انا مش هتجوز غير اللي يجري ورايا ويبقي عاوزني ، مش أنا. حدجها عصام باعجاب شديد قائلا: - برافو يا ميرا ، كده تبقي ميرو اللي نعرفها. تنهدت بقوه وأردفت بحماس: - ايه رأيكم ، أنا حابه أسهر نهله بسعاده: أيوه كده ، هو ده. هاني بمغزي: أنا أعرف ديسكو جديد ، أنما ايه. ميرا بمرح: يبقي نروح ونفرفش زي زمان. لاحظ ان كلامك جارح يا طنط. عصام بتصفيق: أيوه كده ، خلينا نرجع زي زمان. ________________________: ايه انت اتجننت أكيد ، أزاي تعمل كده. قالها زين بعصبيه عندما أخبره صديقه بأمر خطبته. تنهد الأخير وأردف بأسي: - اهو اللي حصل يا زين ، كنت مضغوط. زين بضيق بائن: يعني ايه ترتبط بواحده مش حاببها. حسام بتعب: والله يا زين مش ناقص هم فوق همي ، تنهد بقوه وتابع مبررا: مش يمكن.... قاطعه زين قائلا بجديه: - لازم تلحق نفسك من أولها يا حسام حرك رأسه بنفي قائلا: - مبقاش ينفع ، ماما مصدقت وراحت بلغتهم ، وأنا خايف أزعلها زين بتعجب: - يعني تبقي تعيس في حياتك علشان متزعلش منك ، بصراحه انت مكبر الموضوع ، دي أمك وأكيد هتتمني سعادتك. تنهد بضيق قائلا: - أنا برضه مش عايز أظلمها ، هيا هتبقي فتره خطوبه ولو مرتحتش ، يبقي خلاص نصيب بقي.

_____________ كاد ان يفتح الباب كعادته ولكنه تذكر ما حدث بينهما ، يعلم ان صديقه بالداخل ولكنه قرر وضع حدود أكثر ، طرق الباب فسمح له ، ولج للداخل ، فتعجب زين منه ، فهذه ليست عادته ، سلط بصره عليه وأردف بإستنكار: - مش معقول ، حسام بيستأذن. تنهد بقوه وأردف بلامبالاه: - عادي ، الإحترام حلو برضه. حدجه باستغراب قائلا: - ليه ، فيه حد قالك أنك مش محترم. أزدرد ريقه وأردف بتوتر: لأ طبعا ضيق عينيه قائلا بشك: طيب ، ثم تابع متسائلا: - مالك يا حسام ______________________ ترجلت من سيارتها ويبدو عليها الحيويه والنشاط ، أرتدت نظارتها الشمسيه وولجت للداخل ، وجدتهم مسلطين أنظارهم عليها ، أقتربت منهم وأردفت بابتسامه جذابه: - هاي. تعجبوا من هيئتها ، نهض عصام قائلا بإعجاب بائن: - ايه الجمال ده يا ميرو. ضحكت بخفه ، ثم جلست معهم وأردفت بلامبالاه: - دا العادي بتاعي ، أنتوا مش عارفيني ولا ايه. نهله غامزه بعينها: - ايه الجديد يا ميرو عصام بمغزي: يمكن حبيبنا حن هاني: ساكته ليه يا ميرا. نظرت لهم ببرود وأردفت بتنهيده: خلصتوا عك. زمت نهله شفتيها وأردفت بلهفه: - ماتقولي يا ميرا ، هموت وأعرف. أجابتهم بلامبالاه: ولا أي حاجه من اللي بتقولوها دي ، انا بس رجعت زي ما كنت.