masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مسرحية الا خمسة

Saturday, 06-Jul-24 03:21:07 UTC

المشهد الأول: في المدرسه... المعلمة: أين واجبك الطالبة: ببرود وتعوج فمها: ماحلييييت المعلمة: ليش ماحليتي الطالبة: كان عندنا ضيوف ومامداني المعلمة: طيب ذاكرتِ الدرس السابق الطالبة: لا طبعاً المعلمة: ليــش الطالبة: لأني كنت غايبة المعلمة: كنتِ غايبه هذي مشكلتش مو مشكلتي.. كنتِ غايبه لازن تستعدي لليوم الدراسي. والمدرسه مو للتسلية واهمالك لدروسك راح ينزل من درجاتك وبالتالي يؤدي إلى سقوطك ان استمريتِ على ها الحال... الطالبة: بطريقة غير مهدبه.. الا خمسة - فيلم | Shahid.net. اوووووف المعلمة: اشوف الكلام كأنه مو عاجبك الطالبه: ايه مو عاجبني لأن ماعندش الا اني حاطة دوبش ودوبي.

اقدم لكم مجموعة من المسرحيات القيمة

9 6 WEBDL جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي سيت كوم مسرحي يقدم لأول مرة في مصر والوطن العربي، والمسرحية مليئة بالمشاهد الكوميدية، وتتناول عدة مواضيع في طياتها، كما أن العرض يشهد ديكورات وتكنيك جديد يظهر لأول مرة في المسرح. مشاهدة وتحميل الحلقة 5 الخامسة من مسرحية اللوكاندة تقديم أشرف عبد الباقى و حمدى المرغنى و ويزو و ودياب و إبرام سمير اون لاين بدون اعلانات مزعجة بجودة عالية 720P 1080P 480P على موقع شوف لايف.

الا خمسة - فيلم | Shahid.Net

الأم تفز من مكانها وتحيي المعلمة تحيه حاره وتحضن المعلمة بباعين طويلين.. والمعلمة واقفه ألأم: الاوا يخلف طوايفي تشابقي خداج وحاطه دوبش ودوبها.. مو زين عليش من الله.. المعلمة: تفضلي اولاً ياأمي العزيزة.. ثانياً انت ليش جايبه خديجة المدرسه.. الأم: جايبتنها عشان تتعلم عجل الاواه جايبتنها!! المعلمة: لاكن خديجة ماتبغى تتعلم وماتحل واجباتها.. الأم: لا ياغناتي اني بتي على طول تذاكر وتحل الواجب.. هي قيلة ليي المعلمه تنادي خديجة... المعلمة: ليش امس قومتش.. تطأطأ البنت رأسها خجلاً المعلمة: هل قمتِ بحل الواجب الطالبة: لا المعلمة: ها ذاكرتِ الدرس السابق الطالبة بخجل: لا المعلمة بانتصار. لقد سمعت كلام ابنتك بنفسك.. فكيف تريدينها ان تنجح.. أنا قصدي حينما أشد علها أن تهتم بمذاكرة دروسها والا فكيف تريدينها أن تنجح.. ألام تضع يديها على فمها وبخجل:يوه دهتني النايبة.

[3] وفي رسالة تالية أكثر وضوحاً من نفس العام كتب فولتير أن قصة المسرحية كان الهدف منها الإشارة إلى الراهب المسيحي جاك كليمان (Jacques Clément) الذي قتل هنري الثالث في عام 1589، [4] ولم تنشر هذه الرسالة التي كتبت في سبتمبر عام 1742 حتى عام 1856. وشرح فولتير رأيه الحقيقي في مقال كتبه 1748 عن القرآن بعد صدور المسرحية «إن كان كتابه ضعيفاً لزمننا فقد أدى خيراً كثيراً لمعاصريه، وتأثير دينه كان أفضل من ذلك، علينا الاعتراف بأنه ألغى الوثنية من قارة أسيا كلها». [5] «إن المسرحية تصف تحت اسم رمزي "محمد" كيف وضع رئيس المسيحيين اليعاقبة الخنجر في يد جاك كليمنت. [4] » والشيء الذي يبرهن على أن المسرحية تنتقد سياسيين معاصرين في زمن فولتير بطريقة رمزية هو النتيجة التي أدت إليها؛ حيث تمت محاكمة فولتير من السلطات الكنسية وتم منع المسرحية. ومسألة أن المسرحية تستهدف حدثاً معيناً يدين الكنيسة المسيحية أمر معروف في الثقافة الفرنسية وقليل الانتشار في الدول الناطقة بالإنجليزية ، حيث يعتقد البعض من منظور سطحيّ أن المسرحية ناقدة للإسلام فقط. وقد صرح فولتير عن رأيه الحقيقي في محمد في أواخر حياته في عام 1772: «إن دينه حكيم ومستقيم وعفيف وإنساني؛ حكيم لأنه لم يقع في ربط الإله بأي فكرة غبية ولأنه لا يحوي ألغازاً، ومستقيم لأنه يحرم القمار والخمر والكحول ويأمر بالصلاة خمس مرات في اليوم، وعفيف لأنه يحد عدد الزوجات بحد أقصى هو أربعة وقبله كان لا حد له كما يشهد على ذلك بلاطات أمراء الشرق، ودينه إنساني لأنه يأمر بالزكاة قبل الحج إلى مكة نفسها، وأضف لذلك صفة الصدق والتحمل لآخر.