masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حكم السعي بين الصفا والمروة

Tuesday, 30-Jul-24 00:35:42 UTC
(3) يُشْرَع للقارِن الذي لم يَسُق الهَدْي، وكذلك المُفْرِد بعد هذا السَّعي: أن يتحلَّل، ويجعل حجَّه متمتعًا، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى وجوب ذلك، وقد تقدم [15]. [1] صحَّحه الألباني: رواه أحمد (6 /421)، والدارقطني (2 /256)، وابن خزيمة (2764)، وله شواهد، انظر: الإرواء للألباني (1072). [2] مسلم (1277)، وابن ماجه (2986)، وغيرهم. [3] البخاري (1790)، ومسلم (1277)، والمقصود بمناة: صنم كانوا يعبدونه في الجاهلية. [4] وهو محدَّد الآن بأنوار خضراء، ويقال: "بين العَلَمين". [5] مسلم (1218). [6] انظر: المغني (3 /411). [7] انظر: الشرح الممتع (7 /312). أحكام السعي بين الصفا والمروة. [8] البخاري (294)، (5548)، ومسلم (1211)، وأبو داود (1782). [9] الشرح الممتع (7 /306). [10] أضواء البيان (5 /253). [11] وهو الطواف الذي يكون يوم النحر. [12] وسيأتي التنبيه على ذلك أيضًا عند ذكر طواف الإفاضة. [13] البخاري (1562)، ومسلم (1211). [14] انظر (ص 386). [15] انظر (ص 344).

السعي

تاريخ النشر: الأحد 25 رجب 1432 هـ - 26-6-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 159627 7469 0 298 السؤال ذهبت للحج منذ عدة سنوات وكان آخر يوم في دورتي الشهرية هو ذاته يوم السفر إلى الحج فاغتسلت في هذا اليوم بمجرد انقطاع الدم، حيث إنني لم أر علامة الطهر وكان هذا هو اليوم السادس من الدورة وعندما وصلت للميقات شاهدت بعض نقاط من الدم فتجاهلتها وأحرمت وانقطع الدم بعدها نهائيا وأكملت الحج إلى رمي الجمرات وتحللت التحلل الأول ثم اغتسلت وطفت طواف الإفاضة ولم أسع، لأنني سعيت بعد طواف القدوم، فهل أكون بذلك تحللت التحلل الثاني؟ علما بأنني لم أكن متزوجة في تلك الفترة والآن أنا متزوجة وحامل، أفيدوني جزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، وبعد: فإن للطهرعلامتين إحداهما: انقطاع الدم نهائيا وجفوف المحل منه، الثاني: القصة البيضاء عند نهاية الحيض، فأيتهما حصلت أولاً حصل بها الطهر، وعلى هذا فإذا كانت السائلة تعني بانقطاع الدم نقاء المحل وجفافه من الدم بحيث لو أدخلت خرقة خرجت بغير أثر دم، فإن غسلها كان في محله، لكن النقاط العائدة بعد الطهر تعتبر من الحيض لاسيما إذا عادت في فترة العادة، بل ولو عادت بعد انتهاء فترة العادة، لأن الراجح عندنا أن الدم إذا عاد بعد الطهر في زمن يصلح أن يكون فيه حيضا فهو حيض، كما سبق بيانه في عدة فتاوى منها الفتويين رقم: 118286 ، ورقم: 139412.

تعريفُ السَّعيِ بين الصَّفا والمروةِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية

المقدم: جزاكم الله خيراً وأحسن...

أحكام السعي بين الصفا والمروة

مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 27/10/2012 ميلادي - 12/12/1433 هجري الزيارات: 167731 أحكام السعي بين الصفا والمروة مشروعيته: قال - تعالى -: ﴿ إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ الله فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا ﴾ [البقرة: 158]. السعي. حكمه: الراجح من أقوال أهل العلم أنه ركن؛ لقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو يطوف بين الصفا والمروة: ((اسعَوا؛ فإن الله كتب عليكم السعي)) [1]. قالت عائشة - رضي الله عنها - وهي تذكُر الصفا والمروة: "فكانت سنَّةً، فلَعَمْري ما أتم اللهُ حجَّ مَن لم يَطُف بين الصفا والمروة" [2]. • وليس معنى قولها: " فكانت سنة " نفْيَ الفرضية، وإنما المقصود: فكانت سنة الإسلام؛ بدليل قولها: " ما أتم اللهُ حجَّ مَن لم يَطُف بين الصفا والمروة ".

نعم.