طريقة وصفية. الطريقة التاريخية. الطريقة التجريبية. من خصائص النص العلمي والنص الأدبي في البداية، يمكن تعريف النص العلمي على أنه إنتاج نص تم إدراجه بطريقة مكتوبة قريبة من بعض النصوص والمفاهيم والنظريات ويقوم على المعرفة العلمية من خلال اللغة العلمية منذ اللغة المستخدمة في النص تختلف حسب الغرض من النص أو القراء الذين كتبوا هذا النص. أما النص الأدبي فهو جسم الكلام، وهو تنظيم معرفي يقوم على المعرفة، وهو ما يعبر عنه الكتاب والشعراء والكتاب الجانب النفسي الذي يشعرون به، وسأسرد بعض الاختلافات في النقاط. والخصائص بين النص الأدبي والعلمي النص العلمي يغذي العقول، والنص الأدبي يثير المشاعر. النص العلمي يخاطب العقل، أما النص الأدبي فيخاطب القلب والشعور والمشاعر. فالأدب يثير العواطف والمشاعر ولا يقدم حقائق جديدة، أما بالنسبة للعلم فهو يزودنا بالحقائق العلمية. النص العلمي مقتنع بإتجاه الموضوع، أنا أدبي، إنه منتج حسب الموضوع. أما إجابة سؤال حول خصائص النص العلمي الثانوي الثاني، بالصورة التالية وفي نهاية المقال يمكن القول إن دراسة النصوص الأدبية تهدف إلى تجهيز وتعلم الإبداع وفن الكتاب والشعراء وكتاب القصائد والنصوص الأدبية والاستماع إليها.
من المؤثرات أيضًا على أسلوب الكتابة المكان الذي سيتم فيه نشر التقرير فإذا كان مكان النشر هو الصحيفة أو المجلة أو حتى في الكتب المدرسية ستكون مساحة التقرير صغيرة وهنا بنبغي أن تتم الكتابة بشكل موجز والتركيز على توصيل أكبر قدر من المعلومات من خلال العبارات القصيرة والمفهومة. للمزيد يمكنك متابعة: بحث عن الكتابة العلمية وخطواتها بهذا نكون قد عرضنا لكم إجابة سؤال من صفات الكتابة العلمية ، عن غيرها من السمات وهي الدقة والوضوع والموضوعية والإيجاز، وعدم استخدام الاقتباسات بشكل مباشر بالإضافة إلى خطوات كتابة المقال العلمي وجميع التفاصيل الأخرى الخاصة بهذا الموضوع وإلى هنا نكون قد وصلنا وإياكم إلى ختام مقالنا، نشكركم على حسن متابعتكم لنا، وندعوكم لقراءة المزيد من الموسوعة العربية الشاملة. المراجع 1
يُراعي أيضًا وضع النتائج التي تم التوصل إليها من خلال البحث دون الحاجة إلى وصع مبررات لذكر تلك النتائج دون غيرها. استخدام الرسوم البيانية التوضيحية والجداول عند الحاجة إليها وفي هذه الحالة يتم توضيح ما تحتويه تلك الرسوم من خلال كتابة معلومات توضيحية موجزة. ينبغي أن تتضمن الكتابة العلمية في نهايتها المراجع والمصادر التي تم الاستناد لها في الحصول على المعلومات الخاصة بالبحث. الأمور الواجب مراعاتها في الكتابة العلمية لتحقق الكتابة العلمية فاعليتها ينبغي مراعاة اتخاذ مجموعة الإجراءات التالية: في البداية تحديد الجمهور المستهدف من تلك الكتابة لتحديد الأسلوب الذي سيتم وفقه سرد المعلومات فقدرة استيعاب الطلاب للمفاهيم تختلف عن قدرة استيعاب الخبراء تختلف عن قدرة استيعاب العلماء، ولكلًا منهم أسلوب مخاطبة مناسب. تحديد الغرض من الكتابة فالأسلوب الذي يخدم غرض التدريس يختلف عن الأسلوب الذي يخدم شرح الأفكار وغيرهم من الأمور لذا تعتبر هذه الخطوة أحد الخطوات الهامة للكتابة العلمية. مدى تأثير الغرض من الكتابة على أسلوبها الغرض من الكتابة هو المحدد الأساسي لأسلوب الكتابة فمثلًا إذا كان الهدف من الكتابة هو شرح مفهوم الجاذبية أو غيره من المفاهيم العلمية وكان المتلقي على سابق معرفة بحيثيات المفهوم سيتم اتباع طريقة الشرح التفصيلية أما إذا كان الجمهور خبير بالموضوع يتم إيجاز المحتوى والتركيز على ذكر معلومات جديدة تفيد الجمهور المستهدف.