masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حال السلف في رمضان

Monday, 29-Jul-24 12:42:29 UTC

وخرج ابن ماجة مرفوعا ( ان للصائم عند فطره دعوة لا ترد) قالت حفصة بنت سيرين قال ابو العالية: الصائم في عبادة ما لم يغتب احدا وان كان نائما على فراشه فكانت حفصة تقول: يا حبذا عبادة وانا نائمة على فراشي. ومن حال السلف في رمضان عجائب: كان سفيان الثوري اذا دخل رمضان ترك جميع العبادة وأقبل على قراءة القرآن. حال السلف في رمضان - الشيخ د. خالد بن ضحوي الظفيري. وكان الأسود يقرأ القرآن في ليلتين. وكان النخعي يفعل ذلك في العشر الأواخر منه. وكان قتادة يختم في رمضان في كل ثلاث وفي العشر الأواخر كل ليلة. وكان للشافعي في رمضان ستون ختمة يقرأها في غير الصلاة وكان الزهري اذا دخل رمضان قال: انما هو تلاوة قرآن و اطعام الطعام.

  1. حال السلف مع القران في رمضان
  2. حال السلف الصالح في رمضان

حال السلف مع القران في رمضان

وعن نافع بن عمر بن عبد الله قال: سمعت ابن أبي ملكية يقول: " كُنْتُ أَقُومُ بِالنَّاسِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ، فَأَقْرَأُ فِي الرَّكْعَةِ: الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ وَنَحْوَهَا، وَمَا يَبْلُغُنِي أَنَّ أَحَدًا يَسْتَقِلُّ ذَلِكَ "[7]. قال ابن رجب: قال الشافعي رضي الله عنه: أحب للرجل الزيادة بالجود في شهر رمضان اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، ولحاجة الناس فيه إلى مصالحهم ولتشاغل كثير منهم بالصّوم والصلاة عن مكاسبهم[8]. وكان ابن عمر رضي لله عنهما يصوم ولا يفطر إلاّ مع المساكين. وكان إذا جاءه سائل وهو على طعامه أخذ نصيبه من الطعام وقام فأعطاه السائل[9]. وقد كان للسلف في كل باب من أبواب القربات أوفر الحظ، وكانوا يحفظون صيامهم من الضياع في القيل والقال وكثرة السؤال. لذا تجد كثيرًا منهم قد لازم المسجد ليحفظ صيامه وينقطع عن الناس ويتفرغ للعبادة. حال السلف الصالح في رمضان. عن طلق بن قيس قال: قال أبو ذر رضي الله عنه: "إِذَا صُمْتَ فَتَحَفَّظْ مَا اسْتَطَعْتَ"، وكان طلق إذا كان يوم صومه دخل فلم يخرج إلاّ لصلاة" [10]. وكانوا حريصين على استثمار أوقاتهم، واغتنام ساعات الليل والنهار، وكان أحدهم أشح على وقته من صاحب المال على ماله، قال ابن مسعود رضي الله عنه: ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه نقص فيه أجلي ولم يزدد فيه عملي[11]، وقال ابن القيم رحمه الله: إضاعة الوقت أشد من الموت لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها[12].

حال السلف الصالح في رمضان

ما هو حال الصحابة في العشر الأواخر من رمضان والأدلة على ذلك ، حيث يتساءل المسلمون حول ما كان يفعل السلف الصالح للاقتداء بهم لتنفيذ سنة الرسول الكريم وما حثنا عليه في العشر الأواخر، لاغتنام هذه الأيام المباركة لما لها فضل عظيم وخير كثير، ورضوان من الله سبحانه وتعالى، وعبر موقع المرجع سوف نوضح لكم حال الصحابة في العشر الأواخر من رمضان وما كانوا يفعلون، وذِكر الأدلة على ذلك من الكتاب والسنة النبوية الشريفة. العشر الأواخر من رمضان العشر الأواخر، هي آخر عشرة أيام من شهر رمضان المعظم، وهو الثلث الأخير من الشهر الفضيل، ثلث العتق من النار، وتعتبر هذه الأيام خير إياك السنة، فتحتوي على ليلة القدر، وهي خيرٌ من ألف شهر، والتي فيها تتنزل الملائكة بإذن رب العالمين، ففيها السلام والخير الكثير حتى مطلع الفجر، فهنيئًا لمن اغتنم الثلث الكثير من شهر رمضان بالطاعة والتعبد وقراءة القرآن وكثرة التسبيح والتهليل، وهو ما حرص عليه أسلافنا الصالحين في اغتنام هذه الأيام المباركة، فكانوا يفتحون المساجد، ويهجرون الأسواق، ويحيون الليل بالذكر والقيام، فلا يكون هناك نيام. [1] اقرأ أيضًا: فضل الدعاء في العشر الأواخر من رمضان حال الرسول في العشر الأواخر ورد عن البخاري ومسلم، عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا دخل العشر شدّ مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله".

قال المهلب: وفيه بركة أعمال الخير وأن بعضها يفتح بعضا ويعين على بعض ألا ترى أن بركة الصيام ولقاء جبريل وعرضه القرآن عليه زاد في جود النبي - صلى الله عليه وسلم - وصدقته حتى كان أجود من الريح المرسلة. وقال ابن رجب: قال الشافعي رضي الله عنه: أحب للرجل الزيادة بالجود في شهر رمضان اقتداء برسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولحاجة الناس فيه إلى مصالحهم ولتشاغل كثير منهم بالصّوم والصلاة عن مكاسبهم. وكان ابن عمر - رضي لله عنهما - يصوم ولا يفطر إلاّ مع المساكين. وكان إذا جاءه سائل وهو على طعامه أخذ نصيبه من الطعام وقام فأعطاه السائل. السلف وتنوع القربات وقد كان للسلف في كل باب من أبواب القربات أوفر الحظ، وكانوا يحفظون صيامهم من الضياع في القيل والقال وكثرة السؤال. لذا تجد كثيراً منهم قد لازم المسجد ليحفظ صيامه وينقطع عن الناس ويتفرغ للعبادة. عن طلق بن قيس قال: قال أبو ذر رضي الله عنه: إذا صمت فتحفظ ما استطعت، وكان طلق إذا كان يوم صومه دخل فلم يخرج إلاّ لصلاة [أخرجه ابن أبي شيبة]. حال السلف مع القران في رمضان. وكانوا حريصين على استثمار أوقاتهم، واغتنام ساعات الليل والنهار كما مر معنا. وكان أحدهم أشح على وقته من صاحب المال على ماله.