masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الحصين بن نمير السكوني

Thursday, 11-Jul-24 01:07:13 UTC

الحصين بن نمير السكوني توفي 6 أغسطس 686 الولاء معاوية بن أبي سفيان الدولة الأموية (661–وفاته) المعارك/الحروب معركة صفين (657) غارات على الأناضول (681) حصار مكة (683) معركة عين الوردة (686) معركة الخازر (686) العلاقات يزيد بن الحصين (ابن) معاوية بن الحصين (ابن) أعمال أخرى والي جند حمص (680–683) الحصين بن النمير بن نائل السكوني الكندي (توفي 5 /6 أغسطس 686) كان قائداً عسكريا في الدولة الأموية. تفاصيل حياته غير معروفة إلا أنه قاتل في موقعة صفين وكان قائد قسم من جيش مسلم بن عقبة الذي استباح المدينة المنورة ثم قاد بقية الجيش عقب وفاة ابن عقبة المري وفق رغبة يزيد بن معاوية وحاصر عبد الله بن الزبير وضرب الكعبة بالمنجنيق [1] وقاتل في ثورة التوابين وقتل حبيب بن مظاهر الأسدي وعلق رأسه على رقبه حصانه. كان له دور كبير في جمع القبائل اليمانية في الشام لنصرة مروان بن الحكم وله أثر بارز في معركة مرج راهط [2] أختلفت المصادر في وفاته فمن الإخباريين من قال أنه قُتل من قبل إبراهيم بن الأشتر النخعي متأثرا بجراح أصابته ومنهم قال أنه قُتل خلال ثورة المختار الثقفي......................................................................................................................................................................... الحصين بن نمير الانصاري – جريدة المنصة الاخبارية. مراجع ^ تاريـخ الطـبـري ج3 ص 360 ^ تاريخ الطبري مج 1 ص 1322 أعلام portal هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.

الحصين بن نمير السكوني - المعرفة

(7) ورمى الإمام الحسين (ع) بسهم وقع في فمه الشريف (8). – ولاه يزيد بن معاوية على الصائفة، وجعله أميراً على جيش حمص (9). كتب الحصين بن نمير السكوني - مكتبة نور. – كان الأمير الثاني للجيش الذي أرسله يزيد بن معاوية لقتال أهل المدينة، فاشترك في واقعة الحرّة، ثم تسلّم قيادة الجيش بعد موت أميره الأول مسلم بن عقبة، وسار به نحو مكة المكرمة لقتال عبد الله بن الزبير. (10) – حاصر مكة المكرمة بعد وصوله إليها، ونصب المنجنيق والعرادات نحو المسجد الحرام، وأمر بضربه، فرمي بالحجارة والنار حتّى انهدمت الكعبة واحترقت البنيّة (11). – تولى قيادة الجيش الذي حارب التوابين في عين الوردة، واستمر على قتالهم حتّى قُتل قائدهم سليمان بن صرد الخزاعي وأصحابه (12). – عقد له عبد الملك بن مروان على نحو أربعين ألف فارس من أهل الشام، وأمره بملاقاة جيش إبراهيم بن مالك الأشتر، فالتقى الجيشان في منطقة تدعى الخازر (في الموصل بالعراق) فتمكن إبراهيم من قتله مع عبيد الله بن زياد (13)، وأرسل رأسيهما الى المختار بن أبي عبيدة الثقفي، فأرسل بهما إلى ابن الزبير، فنصبت بالمدينة ومكة، وذلك سنة (66 هـ)، وقيل: سنة (67 هـ) (14). – قيل إن المختار لمّا بعث برأس الحصين بن نمير ورؤوس مجموعة من كبار أهل الشام إلى عبد الله بن الزبير، قال عبد الله: انصبوا رأس كل رجل منهم عند قذافته (منجنيقه) التي كان يرمينا منها.

كتب الحصين بن نمير السكوني - مكتبة نور

قالب:The First Dynasty of Islam Howard, I. K. A., المحرر (1991)، The History of al-Ṭabarī, Volume 19: The Caliphate of Yazīd ibn Muʿāwiyah, A. 680–683/A. 60–64 ، SUNY series in Near Eastern studies. ، ألباني، نيويورك: جامعة ولاية نيويورك للصحافة، ISBN 978-0-7914-0040-1. كِنَدي, هيو (2004)، النبي وعصر الخلافة: الشرق الأدنى الإسلامي من القرن السادس إلى القرن الحادي عشر (ط. Second)، هارلو: لونغمان، ISBN 978-0-582-40525-7. Lammens, H. (1987)، "Yazīd b. Mu'āwiya" ، في Houtsma, Martijn Theodoor (المحرر)، E. Brill's first encyclopaedia of Islam, 1913–1936, Volume VIII: Ṭa'if–Zūrkhāna ، Leiden: Brill، ص. 1162–1163، ISBN 90-04-08265-4 ، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020. Wellhausen, Julius (1927)، The Arab Kingdom and its Fall ، ترجمة Margaret Graham Weir، Calcutta: University of Calcutta، OCLC 752790641. Wensinck, A. ؛ Jomier, J. (1978)، "Ka'ba"، في van Donzel, E. الحصين بن نمير السكوني - المعرفة. ؛ Bosworth, C. E. (المحررون)، The Encyclopaedia of Islam, New Edition, Volume IV: Iran–Kha ، Leiden: E. Brill، ص. 317–322، ISBN 90-04-05745-5.

الحصين بن نمير الانصاري – جريدة المنصة الاخبارية

قام عبد الله الزبير بعد هذه الحادثة بهدم الكعبة وإعادة بنائها على أسس إبراهيم عليه السلام، ذلك أنّ النبي عليه الصلاة والسلام كان يرغب في إعادة بنائها وأن يدخل الحجر في البيت ولكنه لم يفعل ذلك لأنّ قومه كانوا حديثي عهدٍ بالجاهلية. المرة الثانية تعرضت الكعبة للرمي بالمنجنيق في سنة 73 للميلاد وتحديداً في عهد الخليفة الأموي عبد الله بن مروان، حيث قرر الخليفة في مرحلةٍ من مراحل القوة التي مرت بها الدولة أن يسير حملة عسكرية لإخضاع مكة والمدينة التي كانت تحت سلطان الزبيريين، فكلف أحد قادته ويدعى الحجاج بن يوسف الثقفي للتوجه بجنده إلى مكة المكرمة للقضاء على ثورة ابن الزبير، فقام الحجاج بنصب المنجنيق على جبل أبي قبيس ثم رمي الكعبة، فكانت نتيجة هذا الأمر القضاء على ثورة ابن الزبير وقتله. وقد أعاد الحجاج بعد هذه الحادثة بأمر الخليفة بناء الكعبة وفق ما كانت عليه أيام الرسول عليه الصلاة والسلام.

(15) المصادر: 1- مختصر تاريخ دمشق 7: 192، والاعلام 2: 262. 2- الأعلام 2: 262. 3- مختصر تاريخ دمشق 7: 190. 4- الكامل في التاريخ 2: 452. 5- الكامل في التاريخ 4: 41. 6- الفتوح 5-6: 99. 7- الكامل في التاريخ 4: 70-71. 8- المنتظم 5: 340. 9- مختصر تاريخ دمشق 7: 190. 10- تاريخ الطبري 3: 360-361. 11- مروج الذهب 3: 71. 12- البداية والنهاية 8: 240-241. 13- الأخبار الطوال: 293-295. 14- مختصر تاريخ دمشق 7: 192. 15- مختصر تاريخ دمشق 7: 192.