masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز

Monday, 29-Jul-24 17:51:46 UTC

تاريخ النشر: 06 أبريل 2021 20:30 GMT تاريخ التحديث: 06 أبريل 2021 22:15 GMT ردَّ الأمير السعودي البارز عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، على الموقف الأمريكي المعلن من جانب وزارة الخارجية، بشأن قضية المتشدد عبدالرحمن السدحان، الذي حكمت المصدر: فريق التحرير ردَّ الأمير السعودي البارز عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، على الموقف الأمريكي المعلن من جانب وزارة الخارجية، بشأن قضية المتشدد عبدالرحمن السدحان، الذي حكمت عليه محكمة في المملكة بالسجن، والمنع من السفر بتهم الإرهاب. وقال بن مساعد في تغريدة له عبر "تويتر" اليوم، معلقًا على الموقف الأمريكي:"تخيلوا لو أن أمريكا لم تقتل أسامة بن لادن في عهد أوباما، وتخيلوا لو أن أسامة بن لادن عاد للسعودية وحكمت عليه بالسجن.. تخيّلتم؟" كنا سنسمع بالتأكيد تصريحًا من واشنطن القلقة من سجن الناشط أسامة بن لادن..! تبًا لواشنطن وقلقها.. ". تخيلوا لو أن أمريكا لم تقتل أسامة بن لادن في عهد أوباما وتخيلوا لو أن بن لادن عاد للسعودية وحكمت عليه بالسجن.. تخيلتم؟.. كنا سنسمع بالتأكيد تصريحًا من واشنطن القلقة من سجن الناشط أسامة بن لادن..! تبًا لواشنطن وقلقها.. — عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز (@abdulrahman) April 6, 2021 وأضاف بن مساعد:"عبدالرحمن السدحان الذي كان يكتب على تويتر تحت اسم (سماحتي) له تغريدات يؤيد فيها تنظيم داعش صراحةً، ويتبنى فكره، ويروج له.. السؤال للأمريكان القلقين: هل أنتم في حرب مع جماعة داعش وإرهابها أم أنتم على وفاق معها وتؤيدونها؟ إذا أطلقنا أمثال السدحان أصبحنا نؤيد داعش، وإذا حكمنا عليه أصبحنا ضد حقوق الإنسان!

خالد بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود - المعرفة

سيفُ المُلْهِم | شعر وإلقاء: الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز - YouTube

البرهان يصل الرياض ومحمد بن عبدالرحمن في استقباله | صحيفة المواطن الإلكترونية

الرياض – البلاد أدى الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض عقب صلاة العصر أمس، صلاة الميت على مساعد بن ماجد بن مساعد السديري – رحمه الله – بجامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض. وعقب الصلاة قدم سموه العزاء والمواساة لأسرة الفقيد، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته. وأعربت أسرة – السديري – عن شكرها وتقديرها لسمو نائب أمير الرياض على مشاعر التعزيه والمواساة. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م تصفّح المقالات

سيفُ المُلْهِم | شعر وإلقاء : الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز - Youtube

الرياض ـ مشعل الوعيل تباينت أوضاع رؤساء الأندية عبر منصة التواصل الاجتماعي (تويتر) وذلك بعد نهاية الجولة العاشرة، إذ حرص عدد من الرؤساء على التواصل مع الجمهور عبر تغريدات وذلك بالتعليق على أحداث فرقهم في تلك الجولة. ـ وغرد رئيس الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد عن إصابة قائد فريقه ياسر القحطاني بالرباط الصليبي وذلك بالدعاء له بالشفاء. ـ وقدم رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي اعتذاره لجاهير ناديه إثر تعثر فريقه في مواجهة الفيصلي. ـ ووعد رئيس النادي الأهلي الأمير فهد بن خالد جماهير ناديه بالأفضل في المرحلة المقبلة، مؤكداً أنهم يتقبلون النقد. ـ وذهب رئيس نادي الفتح عبدالعزيز العفالق إلى إعادة تغريدة تخص نبذ التعصب وذلك قبل ديربي الأحساء بين الفتح وهجر.

عبدالرحمن بن مساعد: فيصل بن تركي : فهد بن خالد: عبدالعزيز العفالق: | صحيفة الرياضية

ـ الأمير تركي بن سلطان. الرجل المناسب في المكان المناسب، استطاع عمل نقلة كبيرة في القنوات الرياضية السعودية يتقبل الانتقاد ويقدم عملاً جباراً. ـ الأمير نواف بن فيصل. واجهة رياضية عربية مشرفة.. يحتاج للوقت وسيسجل التاريخ الكثير من الإنجازات. ـ الأمير عبدالرحمن بن مساعد. هو الأخ الذي أتمناه رئيساً للهلال طول العمر. ـ الأمير نواف بن محمد. الأب الروحي لألعاب القوى وما زلنا نحتاج المزيد من الميداليات من إيطاليا. ـ الأمير فيصل بن تركي. أخ عزيز وأتمنى له النجاح. ـ الأمير فهد بن خالد. أكثر من أخ وصديق عمر.. أفرح لإنجازاته وهو رجل نادر. ـ أحمد عيد. صادق ومخلص وخبرة كبيرة ولابد من أن تتاح له الفرصة للعمل بشكل غير مؤقت. ـ عبدالعزيز الدوسري. تمنيت مقابلته حينما كنت رئيساً للهلال. ـ فيصل الشهيل. الله يطول عمرك ويخليك لنا. ـ خالد البلطان. أتمنى له التوفيق. ـ عبدالرحمن الحلافي. أبــارك له الإنجـــاز بتأهل المنتخب السعودي الأول لكرة اليد ولا أعرفه شخصياً. ـ عمر المهنا. أفضل رئيس مر على لجنة الحكام واستمراره ضرورة. ـ خليل جلال. أنت حكم عالمي، نتمنى مشاهدتك وأنت تقود نهائي كأس العالم. ـ فهد المرداسي. من الحكام الشباب يحتاج أن يطور نفسه خاصة وأنه يمتلك طموحاً كبيراً.

لا أحد يستطيع أن يعرف بالضبط ما الذي يعنيه مقتل أخي خالد لأسرتي. الله وحده هو الذي يعرف وهو الذي يقرر وهو الذي يصحح. ) وينهي الأمير عبدالله بن مساعد حديثه بقوله: (كنت طفلاً وقتها لذا لا أعرفه لكنني أعرف أنه هو الذي اختار لي اسمي. كان متمسكا بدينه وكان يقوم بكل مايقوم به انطلاقاً من هذا التمسك. لايوجد دفاع آخر ولم يكن سيقدم دفاعاً آخر لذا لم يهرب ولم يختبئ ولم يتحصّن ولم يكن ينتظر الشرطة وإصبعه على الزناد. كل ماقيل خلاف هذا لا صحه له على الإطلاق. إذا كنت أريد أن أشدد على شيء غير ماقاله أعمامنا بأن ماحدث كان خطأ غير مقصود فهو القول إن خالد لم يقتل خلال "الهجوم" على مبنى التلفزيون. قرأت وسمعت عن مقتله "أثناء الهجوم على التلفزيون" وأعرف تماماً الانطباع الذي تركه ذلك في عقل القارئ والمستمع. إنه يجعل مقتل أخي مبرراً في صورة ما. ) كما قال الأمير عبدالله بن مساعد. لم ينشر تحقيق في حادث مقتل أخيه خالد.. ولا حتى أسف او اعتذار او نعي في الصحف.. الشخص الوحيد الذي نعى الامير خالد بن مساعد هو الامير خالد الفيصل (الشاعر المعروف وابن الملك فيصل).. حيث رثاه بقصيدة (قالوا وراها مارثته الصحافة).. كتب قصيدة رثاء في خالد وهو لا يعلم أنه وبعد 10 سنوات من كتابته للقصيدة سيأتي شقيق خالد بن مساعد الامير فيصل بن مساعد ويقتل أباه!!

إن لم يكن قتل "أثناء اقتحام محطة التلفزيون" كما يقول معظم الباحثين والكتّاب الأجانب بل حتى العرب منهم، وكما يعتقد الألوف بمن فيهم بعض أفراد عائلتي الكبيرة، فأين قتل ياترى؟ قتل في بيته. كان أخي خالد مع أولاده قبل لحظات مما حدث حدث في شهر سبتمبر عام 1965م عندما: "التقط (........ ) بندقية وصوّبها إليه بإحكام ثم أردى ابن أخ الملك قتيلاً". الجوهرة بنت خالد بن مساعد بن عبدالعزيز كانت في الثالثة من العمر آنذاك. أبوها خالد بن مساعد بن عبدالعزيز كان في الثالثة والعشرين. ) ويستطرد الامير عبدالله بن مساعد وهو يسرد قصة مقتل أخيه قائلا: (كان المفروض أن يأتي أحد أعمامي إلى البيت ويصلي الفجر مع خالد ثم يأخذه بيده للمساءلة. عندما وصل رجال الشرطة في نحو الساعة الثانية عشرة من ليلة الثاني عشر من جمادى الأول عام 1385هـ (8 سبتمبر 1965) أوقفوا سياراتهم قبالة البيت "في حي الخزان" وحاصروه. كان أخي خالد في بيته وبين أولاده فجاءه مرافقه وأبلغه بوصول رجال الشرطة فخرجا معاً. طلبوا منه مرافقتهم مخفورا في سيارة الشرطة فعرض الذهاب بسياراته بعدما يصلي الفجر. رفضوا. أصروا على اصطحابه معهم في سارة الشرطة. فجأة بدأ الشرطة يتقدمون لاعتقاله بالقوة فتراجع داخل المنزل.