masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الفتح - الآية 18

Monday, 29-Jul-24 11:18:33 UTC

من نحن أنت في منتديات أنصار الإمام المهدي (ع) أتباع الإمام أحمد الحسن اليماني (ع) المهدي الأول واليماني الموعود وصي ورسول الامام المهدي محمد ابن الحسن (ع) ورسول من عيسى (ع) للمسيحيين ورسول من إيليا (ع) لليهود. لمحاورتنا كتابيا يمكنك التسجيل والكتابة عبر الرابط. لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك. ويمكنك الدخول للموقع الرسمي لتجد أدلة الإمام احمد الحسن (ع) وسيرته وعلمه وكل ما يتعلق بدعوته للبيعة لله. حاورنا صوتيا أو كتابيا مباشرة على مدار الساعة في: تذكر... "أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم إقرؤوا إبحثوا دققوا تعلموا واعرفوا الحقيقة بأنفسكم لا تتكلوا على احد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غدا حيث لا ينفعكم الندم (وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا). هذه نصيحتي لكم ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم رحيم بكم فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب". خطاب محرم الحرام ـ الإمام أحمد الحسن اليماني (ع).

  1. لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا | تفسير القرطبي | الفتح 18

لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا | تفسير القرطبي | الفتح 18

" لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يبايعونك تحت الشجره. " " لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يبايعونك تحت الشجره. " ــــــــــــــــــ الرؤيـــــــــــــــــــــــــــــــا ــــــــــــــــــ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا تقـــــــــــــــــــــــــــــــول شمس الأصيل رؤى الامام المهدي تقـــــــــــــــــــــــــــــــول "رآيت الامام آلمهدي عليه السلام في غرفه يغلب عليها اللون البني. "حيث كان بها سرير منفرد لونه بني وصندوق ضخم لونه بني عليه كلمات تحيط به من فواتح سور القرءان الكريم. "وكان في الصندوق رصاص كثير عليه قطعه قماش من دانتيل اخضر يبدو رصاص قديم جدا. لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا | تفسير القرطبي | الفتح 18. "كان يتوسط الرصاص سيف ذهبي ضخم له مقبض على هيئه افعى كوبرا. "رآيت المهدي يآخذ من الرصاص ويضع في حوائط الغرفه من الداخل ،دققت النظر كان يضع الرصاص في كلمات محفوره في الجدران. "الحائط الجنوبي كانت محفور عليه الايه فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم) والحائط الشرقي كان محفور عليه لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يبايعونك تحت الشجره.

فإذا نظرت للمقدمتين السابقتين بعين الاعتبار، فلا بد من النظر إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم بحكم اللغة فيه وتصرفه إلى ما يحتمله معنى اللغة بحسب القرائن الواردة في سياق الكلام وبما يتمشى مع أصول الشريعة التي أصها النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه. فحينما يطلق النبي صلى الله عليه وسلم على من علم نفاقه لفظ الصاحب فهذا لا إشكال في احتماله، فإن الصحبة اللغوية يدخل فيهما المؤمن والكافر لا إشكال في هذا، ولا يحق لعاقل أن يحاكم أهل السنة إلى معنى الصاحب الاصطلاحي لأن أهل السنة اشترطوا في اصطلاح الصاحب -وهو الذي اتفق أهل السنة على عدالته- أن يموت على الإسلام، فخرج من التعريف اللغوي للصاحب أمثال ابن أبي سلول من المنافقين. فأهل السنة حكموا بعدالة الصاحب الذي يقع عليه اصطلاحهم، لا كل صاحب يشمله التعريف اللغوي الواسع. ويبقى إشكال أخير قد يطرأ على الكلام، وهو التعديل العام من النبي صلى الله عليه وسلم للأصحاب مع كون النبي صلى الله عليه وسلم يستعمل المعنى اللغوي كما في حديث "الله الله في أصحابي" وحديث "لا تسبوا أصحابي"، وهذا رده من وجهين: الأول أن الحديث النبوي لا بد وأن يحمل على المعنى الأضيق في هذه النصوص العامة لقرينة المدح التي لا يجوز معها دخول من علم نفاقه بالنص النبوي الثابت وهذا من باب رد المتشابه إلى المحكم ولا يخالف في هذا، والوجه الثاني أن يكون الخطاب من باب التغليب.