الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا، لا شك أن الله تعالى سيبتلى عبيده بتجارب كثيرة ليختبر صبرهم وقوة تحمل إيمانهم، وعلينا أن نتحمل كل المحن التي قد يبتلينا الله بها لأن الله القدير لن يعذبنا إلا بالحكمة الخفية التي يعلمها وحده، هناك كثير من الناس يظنون أن الله تعالى قد يعذبهم بأشياء قد تجعلهم يشعرون بالحزن والألم لكن إذا علموا أن الله قد أخفى عليهم الفوائد العديدة التي عادت عليهم من المعاناة فسوف يبكون عليهم شدة الألم الفرح، لذلك يجب أن نصبر ونحمد الله على كل النعم وكل التجارب التي أعطاناها. المعاناة هي اختبارات وتجارب للعباد كافة دون تمييز، لذلك يجب على العباد أن يتحملوا هذا النوع من المعاناة وأن يصلوا ويدعوا إلى الله القدير أن يخفف من معاناته والعبيد الذين لم يعذبهم الله سيعطونه المجد، ذلك الألم وشفوه لأنه كان وبفضل الله تعالى عليه أن يشكر الله تعالى عليه دلالة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن خلال التوضيح السابق يمكننا من الاجابة عن السؤال التالي. الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا؟ الاجابة هي "الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثيراً ممن خلق، وجعلنا من عباده الصالحين المتقين المُقربين منه".
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا، القرآن الكريم هو عبارة عن كتاب الله سبحانه وتعالى المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة الوحي جبريل عليه السلام بالتواتر، والمبدوء بسورة الفاتحة والمختوم بسورة الناس، ويعتبر القرآن الكريم كتاب معجز، ويعتبر معجزة سينا محمد صلى الله عليه وسلم، أنزل الله سبحانهوتعالى القرآن الكريم هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان، في شهر رمضان المبارك. الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضَّلني على كثير ممن خلق تفضيلا الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضَّلني على كثير ممن خلق تفضيلا، يمكننا القول أن الدعاء في الإسلام يعتبر عبادة، وهو من أكثر العبادات قربان لله وأحبها إليه، حيث تقوم عبادة الدعاء على أساس طلب العبد من ربه وسؤاله حاجته، ولا يجوز للعبد أن يصرفه لغير الله سبحانه وتعالى. الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا بالانجليزي الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا بالانجليزي، نستنتج من خلال العبارة السابقة أن اللغة الإنجليزية هي عبارة عن لغة جرمانية ظهرت في إنجلترا في لبعصور الوسطى، حيث اتضحت معالمها في القرن 21م بسبب العولمة، حيث أصبحت لغة رسمية وواسعة الإنتشار.
ﻟﻢ ﻳﺼﻴﺒﻪ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺒﻼﺀ " ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﺣﺪﻳﺚ ﺣﺴﻦ. وعلى الإنسان المؤمن حين يحمد الله، أن يحمده دون أن يسمعه الطرف الآخر، لأن في ذلك إحراجا للمبتلى، وتجريحا لمشاعره، فالحمدلله دائما وأبدا الذي عافانا مما ابتلى به