masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

خط الدفاع الاول في الامارات

Wednesday, 10-Jul-24 22:23:37 UTC
قبل اختتام هذه الفقرة تجدر بنا الإشارة إلى أن المجهودات التي بذلها خط الدفاع الأول في الإمارات في التصدي لأزمة كورونا خير دليل على أن الإخلاص والوفاء والقدرة على البذل والعطاء، وهي دلالة على وفائهم للأرض التي يعيشون عليها، والجدير بالذكر أنه بفضل مجهودات الطاقم الطبي استطاعت الإمارات أن تُحرز تقدمًا كبيرًا في محاصرة الجائحة. إذا استمر الطاقم الطبي بالعمل بنفس الهمة فمن المتوقع أن تعود الإمارات آمنة مشرقة، متعافية، مستقرة في أقرب وقت كما عهدناها. بهذا نصل وإياكم متابعينا الكرام إلى ختام حديثنا الذي أوضحنا لكم من خلاله من هم خط الدفاع الأول في الإمارات ؟ وجميع التفاصيل المتعلقة بهذا الاستفسار، وفي النهاية نشكركم على حسن متابعتكم لنا وندعوكم لقراءة المزيد عبر موقعنا مخزن المعلومات. المراجع 1

خط الدفاع الأول الامارات

شاهد أيضا: ما هو جهاز المناعة في الجسم؟ ما هو خط الدفاع الأول في الجسم ضد المرض المعدي؟ تتمثل معرفة خطوط الدفاع في معرفة ما هو خط الدفاع الأول في الجسم ضد المرض المعدي؟ والذي يتشكل في الحواجز السطحية. التي تعمل على منع دخول أي مواد تسبب في حدوث الأمراض إلى الجسم، وخط الدفاع الثاني الذي يتشكل في البلعميات غير النوعية، والآليات الداخلية الأخرى التي تكون المناعة الفطرية. أما بالنسبة لخط الدفاع الثالث فهو عبارة عن الخلايا الليمفاوية المحددة التي تعمل على إنتاج الأجسام المضادة كجزء أساسي من الاستجابة المناعية التكيفية. كما أن جسم الإنسان لديه خطوط الدفاع تلك، حتى تضاد عمل المواد التي تسبب الأمراض، والجراثيم التي تتسبب في جعل الشخص يشعر بالمرض، وتشمل مسببات الأمراض البكتيريا، والفطريات، والفيروسات، والطفيليات، والسمو. حيث يحتوي خط الدفاع الأول، أو نظام الدفاع الخارجي على حواجز فيزيائية، وكيميائية تكون جاهزة ومستعدة باستمرار للدفاع عن الجسم من خطر أي عدوى، وضم خط الدفاع الأول: الجلد، والدموع، والمخاط، وحمض المعدة، ونزول البول، والأهداب، أو الشعيرات. وفي حالة قيام الكائنات الحية الدقيقة التي تسبب الأمراض باختراق خط الدفاع الأول، فسوف يتم كسر ذلك الخط، ومن ثم يتم تنشيط خط الدفاع الثاني في جسم الإنسان.

خط الدفاع الأول

ت + ت - الحجم الطبيعي يستحق خط الدفاع الأول في مواجهة فيروس «كورونا» الثناء بعد الثناء، لا سيما بعد شهور بذلوا خلالها أنبل الجهود، التي قادت إلى مكافحة الوباء، والحد من تأثير الجائحة، وبث الطمأنينة في النفوس من خلال المتابعة الصحية، والتوعية الدورية. ومع حلول مناسبة يوم الصحة العالمي؛ الذي يصادف السابع من أبريل كل عام، فإن مأثرة أعضاء خط الدفاع الأول تستحق كل العرفان والتقدير الموصول، الذي مثلته الدولة وقيادتها الرشيدة لأصحاب المأثرة الإنسانية الكبيرة، الذين أخذوا على عاتقهم الحفاظ على الأرواح. إن مأثرة خط الدفاع الأول هي صفحة من مآثر دولة الإمارات، وتضاف إلى سجلّها الحافل بالإنجازات، والحرص على اتباع أنجع الأساليب، وأحدث الوسائل، للحفاظ على الإنسان وحمايته. وكذلك من خلال اعتماد الاستراتيجيات التي كفلت المضي بخطى ثابتة وواثقة نحو التعافي من الجائحة، وتفعيل منظومة عمل وطنية تشاركية بين مختلف المؤسسات قادت إلى بدء إنتاج لقاح مضاد للفيروس داخل الدولة، وتفعيل البرنامج الوطني للتطعيم، الذي قدم إنجازات مقدرة. وفي الواقع، فإن مأثرة خط الدفاع الأول هي تجسيد لحرص القيادة الرشيدة على سلامة أفراد المجتمع، وتوفير أفضل الممارسات لضمان صحتهم من خلال تغطية وتطعيم أكبر عدد من أفراد المجتمع، وتوفير مختلف أنواع اللقاحات بشكل مجاني لجميع الجنسيات.

5. البول يعمل البول على إخراج الميكروبات من المثانة. الحواجز الكيميائية تشمل الحواجز الكيميائية على الآتي: 1. أنزيم لايزوزايم (Lysozyme) يعد أحد الأنزيمات التي تفرز في الدموع والعرق و اللعاب ويعمل على تحطيم الجدار الخلوي للبكتيريا. 2. حمض المعدة إن الحموضة العالية في المعدة تساعد في التخلص من البكتيريا والطفيليات. 3. الدهن أو الزهم حيث يعمل الدهن أو الزهم المتواجد على الجلد كطبقة عازلة لوصول الميكروبات. 4. حمض الهيالورونيك حمض الهيالورونيك هو أحد الأحماض الهلامية التي تساعد في خفض انتشار المواد الضارة للخلايا. 5. البكتيريا النافعة تتواجد البكتيريا النافعة على الجلد وداخل الجهاز الهضمي والتي تساعد في التخلص من البكتيريا الضارة. 2. خط الدفاع الثاني يتمثل خط الدفاع الثاني بالمناعة الفطرية غير المحددة التي تشمل على الخلايا البلعمية (Phagocytes)، حيث تعمل الخلايا البلعمية وهي أحد أنواع كريات الدم البيضاء على مهاجمة الميكروبات المختلفة ومن ثم ابتلاعها والتخلص منها وتحطيمها عن طريق الجسيمات الحالّة. تظهر أعراض الالتهاب في هذه المرحلة والمتمثلة بارتفاع درجة الحرارة، والألم، والانتفاخ، والاحمرار في المنطقة المصابة.