رجال النجاشي مصادر [ عدل] علم الرجال وأهميته، لعبد الرحمن بن يحيى المعلمي دروس علم الرجال لرضا حسيني نسب المفيد اليسير في مصطلح الحديث لمعاذ عليان [9] مراجع [ عدل] ^ أبجد العلوم (211/2) ^ لسان العرب (1/432) ^ المنهج في علوم الحديث للشيخ السماحي (ص:82) ^ جامع الأصول (126/1) ^ جامع الأصول (126/1) ومعرفة علوم الحديث (ص: 53) والمستسفى للغزالي (157/1) ^ مقدمة كتاب علم الرجال وأهميته للمعلمي ^ مختصر شرح الروضة - شروط الراوي نسخة محفوظة 25 مارس 2017 على موقع واي باك مشين. ^ مشكاة الإسلامية نسخة محفوظة 16 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين. علم الجرح والتعديل علم يبحث في. [ وصلة مكسورة] ^ الخلاصةُ في علم الجرح والتعديل نسخة محفوظة 16 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين. بوابة كتب بوابة الحديث النبوي بوابة محمد بوابة الإسلام
ولو لم يكن منها إلا التنبيهُ إلى المقصرين في علم السُّنة على ما لم يثبت؛ فضلاً على ما هو مكذوب على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ليجتنبوه ويحذروا من العمل به، واعتقاد ما فيه، وإرشاد الناس إليه - لكَفَى وشَفَى. إذًا؛ ليس عجبًا إكثار العلماء - رحمهم الله - من البيان لأحوال الرُّواة، وهَتْك أستار الكذَّابين، ونفيهم عن حديث رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - انتحال المبطلين وتحريف الغالين، وافتراء المفترين، وهم - رحمهم الله - قاموا بأعظمِ الجِهاد، لا سيَّما في زمن بداية ظهور الفساد. وهم حقًّا كانوا عدولَ هذه الأمة في حَمْل العلم، وأدائه، وممن يُرجع إلى اجتهادهم في التوثيق والتضعيف، والتصحيح والتزييف. منتديات ستار تايمز. والحقُّ أحقُّ أن يُتَّبع، فجزاهم الله عن هذا الدِّين وأهله كلَّ خير. علم الجرح والتعديل نشأته وتطوره عبر القرون اُعتبر أصحاب النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - هم أوَّلَ مَن تكلَّم في علوم السُّنة عمومًا، وعلم الجرح والتعديل خاصَّة، فكانوا - - يتَّخذون الضوابط اللازمة لصيانة حديث رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم. فكانوا يتثبتون فيما يُنقل إليهم، فلا يقبلونه إلاَّ بشاهد، وكان أحدُهم يسافر شهرًا لسماع حديث رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وكان أحدُهم يصْحَب النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - على مِلْءِ بطنه، حتى يجمعَ ما استطاع من حديث رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم.
وهاتان المرتبتان رواتهما لا يُحتج بحديثهم، لكنه يكتب ليستفاد منه في الشواهد والمتابعات، لاسيما المرتبة الأولى. المرتبة الثالثة: ما صُرِّح بعدم كتابة حديثه ونحوه مثل:( فلان لا يكتب حديثه)، أو (مردود الحديث)، أو (ضعيف جدًا). المرتبة الرابعة: ما اتُهم بالكذب ونحوه. مثل:( فلان متهم بالكذب)، أو (متهم بالوضع أو متروك). المرتبة الخامسة: ما وصف بالكذب ونحوه مثل: (فلان كذاب)، أو (دجال)، أو( وضاع)، أو( يكذب)، أو (يضع). المرتبة السادسة: ما دل على المبالغة في الكذب، وهذه أسوأ المراتب. علم الجرح والتعديل قواعده وأئمته. مثل: (فلان أكذب الناس)، أو( إليه المنتهى في الكذب)، أو( ركن من أركان الكذب). وهذه المراتب الأربع لا يُحتج برواتها، ولا يُبحث لهم عن شواهد ومتابعات، فأحاديثهم لا تنجبر. وهنا عدة تنابيه: 1- ليس بالضرورة أن تكون ألفاظ التعديل والتجريح لا تخرج عن الألفاظ السابقة، وإنما ما تقدم هي الأكثر في الحكم. 2- هناك قواعد في الجرح والتعديل ليس هذا موطن بسطها، ومن أفضل ما أُلف في هذا كتاب معاصر اسمه: (الجرح والتعديل) للشيخ إبراهيم اللاحم - حفظه الله. 3- عند تعارض الجرح والتعديل كأن يُذكر الراوي بما يوجب ردَّ روايته، ويذكر من وجه آخر بما يوجب قبول روايته، فيُنظر في الجرح والتعديل من أربعة أحوال: الأولى: إن كان الجرح مبهمًا - أي: لفظًا عامًا - والتعديل مفسَّرًا - أي: ذُكر فيه سبب التعديل - فيؤخذ بالتعديل؛ لرجحانه.
3 كتب الجرح والتعديل 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16