masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

فن قبول الاعتذار

Monday, 29-Jul-24 23:10:38 UTC

ولو حاولنا تعريف فن الإعتذار: فاننا نراه صفة أو سلوك انساني يدل على النقاء والصفاء ، نستطيع به ملامسة قلوب من أخطأنا في حقهم لنلتمس العذر منهم بمحبة وسلام. هناك أسس يفضل اتباعها حتى تتقن فن الاعتذار: 1- اخلاص النية لله عز وجل. 2- تخير الوقت المناسب. كيفية قبول الاعتذار: 10 خطوات (صور توضيحية) - wikiHow. 3- تخير الألفاظ المناسبة واللطيفة والتي تحفز الشخص الاخر لتقبل الاعتذار. 4- اظهار مشاعر حقيقية عند الاعتذار وعدم تصنعه. 5- اختيار طرق محببة ولطيفة في كيفية تقديم الاعتذار وما نجنيه بعد ذلك من الاعتذار يكون له أثر جميل جدا في حياتنا ، فنكسب احترامنا لذاتنا إلى جانب احترام الاخرين لنا ، ويكون كجواز مرور لنا لكسب محبة من يحيطون بنا ولا ننسى أيضا بأنه يبري كل جرح غائر قد وقع فتشيع الألفة والتسامح بين المتصافين. وهناك آيات كثيرة في القران الكريم تحث على العفو والتسامح كقوله تعالى"((وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رحيم)) تكلمت باختصار شديد عن فن الاعتذار ولكن هناك أيضا نقطة مهمه جدا ألا وهي فن قبول الإعتذار والعفو على من أخطأ وقدم عذره. وهنا يجب أن يكون الانسان قد تخلص بالفعل من كل ما يجعله متحاملا على أخيه عند قبوله للعذر ولا يكون مجاملا على حساب نفسه أو الاخرين وقد علمنا معلم البشرية في قولة صلوات الله وسلامه عليه: ""من عفى عن مظلمة أبدله الله عزّاً في الدنيا والآخرة".

فن الاعتذار - مكتبة نور

. `~'*¤! ||! ¤*'~`(فن الإعتذار وفن قبول الإعتذار())`~'*¤! ||!

ثقافة الاعتذار والتسامح.. خلق إسلامي رفيع | صحيفة الخليج

فهناك أجر كبير في الاخرة عند العفو عمن أخطأ وهذا من الفوائد التي يجنيها الانسان عند عفوه وتسامحه إلى جانب انتشار المحبة بين الجميع ونبذ البغض والكراهية. منــقولـــــ ^^. للرفع هع هع مشكورة وماقصرتي يسلمــــوووو.. على الطرح يسلموووووووووووو ع الطرح الغاوي.. ^^ جـــــــــزاكِ الـــــلــــــــه خـــــــــيــــــــراً روعة موضوعج موضوع في غاية الروعة مشكورة

كيفية قبول الاعتذار: 10 خطوات (صور توضيحية) - Wikihow

وتلقي الأعذار بطيب نفس، وبالعفو والصفح، يحض الناس على الاعتذار، وسوء المقابلة للمعتذر وتشديد اللائمة عليه يجعل النفوس تصر على الخطأ، وتأبى الاعتراف بالزلل، وترفض تقديم المعاذير، فإن بادر المسيء بالاعتذار فبادر أنت بقبول العذر والعفو عما مضى لئلا ينقطع المعروف. والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كتاب هذه أخلاقنا

يقال: اعْتَذَر فلان اعْتذاراً وعذرة ومَعْذرة من دَينْهِ فعَذَرْته، وعذَرَه يَعْذُره فيما صنع عُذْراً وعذْرةً وعُذرَى ومَعْذرة، والاسم المعذرة، ولي في هذا الأمر عُذرٌ وعُذرَى ومَعْذرةٌ أي خروج من الذنب، وقيل عن الاعتذار: تحرِّي الإنسان ما يمحو أثر الذنب، كما أنه تبرير لخطأ ارتكبه الإنسان في حق أخيه قولاً أو فعلاً.

كما وردت لفظة لا تعتذروا في سورة التحريم آية (7) {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} ويخبرنا الله سبحانه وتعالى أنه يوم القيامة يقال للكفرة لا تعتذروا فإنه لا يقبل منكم، وإنما تجزون اليوم بأعمالكم. أما لفظة عُذْراً فقد وردت في سورة الكهف آية (75) {قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا}، وفيها شرط سيدنا موسى على نفسه شرطاً في رحلته مع صاحبه إن هو كرر السؤال عن الأحداث التي تقع أن يفارقه، فقد كان صاحبه يردّد له أنه لن يطيق صبراً على ما يجري من أحداث، وكان سيدنا موسى عجلاً في التعليق على ما يجري من وقائع حتى استنفد كل الأعذار ففارقه صاحبه بعدما بيّن له ما لم يدركه من الأفعال التي قام بها. وفي سورة المرسلات وردت لفظة عُذْراً في الآية رقم (6) {عُذْرًا أَوْ نُذْرًا} وترتبط هذه الآية بالآيتين (4 و5) {فَالْفَارِقَاتِ فَرْقًا فَالْمُلْقِيَاتِ ذِكْرًا} يعني الملائكة فإنها تنزل بأمر الله على الرسل تفرق بين الحق والباطل، والهدى والغي، والحلال والحرام، وتلقي إلى الرسل وحياً فيه إعذار إلى الخلق، وإنذار لهم عقاب الله إن خالفوا أمره.