حصل مركز الملك عبدالله المالي "كافد" على جائزة الريادة في مجال الاستدامة من مجلس المباني الخضراء الأميركي (USGBC) لتطبيقه أعلى معايير الاستدامة وتحقيقه شهادة (LEED) البلاتينية كأعلى تصنيف على مستوى العالم في نظام "القيادة في الطاقة والاستدامة والتصميم البيئي"، وذلك من منطلق التزام المركز بالحفاظ على البيئة والإسهام في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وتُمنح جوائز الريادة للأفراد والمنظمات المساهمين في إنشاء مبانٍ ومجتمعات تهتم بالاستدامة والصحة وتحسين جودة الحياة، ويتصدّر "كافد" القائمة كأكبر مشروع تطوير عقاري يحصل على التصنيف البلاتيني هذا العام، كما يعد "كافد" مثالاً ملهماً ونموذجاً رائداً في المنطقة والعالم في اتّباع أفضل الممارسات لتحقيق الاستدامة والحفاظ على الموارد الطبيعية لمستقبل بيئي أفضل. وتعزز هذه الجائزة من مكانة "كافد" في المنطقة كجهة رائدة في تطبيق أعلى معايير الاستدامة الدولية، حيث يتم توفير التكاليف الاستهلاكية للخدمات كنظام التبريد المركزي الذي يساعد على تقليل استهلاك طاقة التكييف بنسبة 50%، واستخدام أدوات صحية تستهلك منسوب مياه أقل، كما أن التصاميم القائمة على معايير الاستدامة تتناسب مع الطقس المحلي وتقلل من درجات الحرارة العالية عن طريق انسيابية الهواء وتطبيق أنظمة مبتكرة للتبريد الداخلي.
وجرى تطوير المركز على مبدأ الحفاظ على الموارد الطبيعية وذلك عبر استخدام المياه المعالجة للري وأنظمة التبريد، ويحتوي على نظام آلي لتجميع النفايات ويستخدم شبكة أنابيب تحت الأرض لتجميعها آلياً وفرز المواد لإعادة استخدامها، ويسهم هذا النظام في إعادة تدوير المخلفات والتقليل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عبر الاستغناء عن مركبات نقل النفايات. ويعزز التصميم الحضري لمركز الملك عبدالله المالي من ممارسة أسلوب حياة صحي كمنطقة "الوادي" المصممة للمشي ولتقديم خيارات ترفيهية مميزة، وتقع على عمق 5. 5 متر تحت مستوى سطح الأرض لتوفير درجات حرارة أقل. يذكر أن "كافد" هو أكبر مركز مالي متعدد الاستخدامات في المنطقة ويتميز بموقع استراتيجي في قلب مدينة الرياض، حيث يعد وجهة متكاملة تجمع ما بين السكن والعمل والترفيه بمساحة أرضية تزيد عن 1. 6 مليون متر مربع، كما يعد تحفة معمارية مستدامة بأكثر من 83 مبنىً تشمل 61 برجاً أعادت صياغة الأفق العمراني للعاصمة الرياض. وتم تأسيس المجلس الأميركي للمباني الخضراء (USGBC) في عام 1993 وهو منظمة غير ربحية رائدة عالمياً في مجال تعزيز الاستدامة في هيكل المباني وتصميمها وبناؤها وتشغيلها، كما أن المجلس قام بتطوير نظام القيادة في الطاقة والاستدامة والتصميم البيئي (LEED).
السابق التالي How can sports for all help you? Let's help you having successful events Find your people and do your thing together Sign Up As Volunteer Soon أن نحفز جميع أفراد المجتمع من مختلف الفئات والقدرات لعيش حياة أكثر صحية وحيوية. رفع مستوى النشاط البدني في المجتمع ونسبة الإشراك والتفاعل الاجتماعي. إشراك القطاع الخاص وشركائنا في التنفيذ لقيادة العناصر الاستراتيجية الأساسية اشترك في نشرتنا الإخبارية سجل معنا لتستقبل آخر أخبارنا و النصائح الصحية تابعنا على انستجرام تابعنا على تويتر خلصوا مشاوير العيد وانضموا لمسارات المشي 🏬🤩 تـرى مـا يـبيلـها شـي! 💪 📍الرياض، العثيم مول / خريص 📍الرياض، العثيم مول / الربوة #مجتمع_صحي_رياضي @OthaimMalls خلّوا ختامها مِسك مع التحدّي الرمضاني على تطبيق الرياضة للجميع 🌙 بـاقي 5 أيـام، تـرى مـا يـبيلـها شـي! 😎 📱آي أو اس: 📱أندرويد: #مجتمع_صحي_رياضي جهزوا مضربكم وعطونا رأيكم 🎾🤩 #مجتمع_صحي_رياضي ورّونا كيف تكون العبرة بالخواتيم 🤩 وفالكم الفوز، تـرى مـا يـبيلـها شـي! 💪 #مجتمع_صحي_رياضي
المملكة تختار اللون البنفسجي لوناً لسجاد مراسم استقبال ضيوفها وزائريها يُذكر بأن المملكة العربية السعودية قد اختارت اللون البنفسجي لوناً معتمداً لسجاد مراسم استقبال ضيوف الدولة الرسميين من رؤساء ووزراء وسفراء، ومُمثلي الدول الشقيقة والصديقة، إضافة إلى السجاد المستخدم في مختلف المناسبات الرسمية، وجاءت مبادرة تغيير "سجاد مراسم الاستقبال" بتعاون مشترك بين وزارة الثقافة والمراسم الملكية، وهي امتداد لمبادرات وطنية عديدة تحتفي بالعناصر الثقافية السعودية الأصيلة، وتُبرز الهوية الوطنية. ويتماهى السجاد "البنفسجي" مع لون صحاري المملكة وهِضابها في فصل الربيع عندما تتزيّن بلون زهرة الخزامى، ونباتات أخرى مثل العيهلان والريحان، التي تُشكّل في مجموعها غطاءً طبيعياً بلون بنفسجي، يعكس ترحيبَ أرض المملكة بعابريها، وكرمها الذي يتماثل مع كرم أهلها، من خلال لون الطبيعة المِعطاءة وهي تعيش في أزهى حالاتها.