كلمات اغنية يا سعد - عمر عبداللات يا سعد لو تشوف الشيب ماني بشايب لابسات البراقع يا سعد شيَّبني ولعني بهواهن لين ذقت المصايب عذبني معاهن مرة ٍ واتركنّي واشهد إن الهوى والحب فيه العجايب يوم فيه المسره ويوم فيه التمني لين شفت البريقع طير العقل مني قمت من غير ما اشعر بعالي الصوت اغنّي ومن خزرني بعينه اونس القلب ذايب عقب فرقا الحبايب ابعدن واتركنّي غناء: عمر عبداللات كلمات: طلال السعيد الحان: غيرمعروف
(9, 625) مشاهدة يا سعد لو تشوف الشيب ماني بشايب لابسات البراقع يا سعد شيَّبني ولعني بهواهن لين ذقت المصايب عذبني معاهن مرة ٍ واتركنّي واشهد إن الهوى والحب فيه العجايب يوم فيه المسره ويوم فيه التمني لين شفت البريقع طير العقل مني قمت من غير ما اشعر بعالي الصوت اغنّي ومن خزرني بعينه اونس القلب ذايب عقب فرقا الحبايب ابعدن واتركنّي التبليغ عن خطأ
أحدث المقالات
«الإندبندنت» لم تقلق على المتلقي أو منه على طريقة يعقوبيان، بقدر ما طمأنتك على الحقيقة وهي تستعرض سبب القلق اللبناني على الاحتياطات النفطية في المتوسط، والتي تصل قيمتها لـ600 مليار دولار، وحصة السعودية منها، مقارنة بين الثقل الإيراني والسعودي من عائدات المقيمين اللبنانيين، حيث تبلغ ثلاثمئة ألف من إيران سنويا وأربعة مليارات من السعودية، وتطرقت الصحيفة لطوق النجاة القطري، الذي قد ينقذ لبنان، بتدخل ناعم وهادئ، كما وصفته، بعيدا عن إثارة الضوضاء والضجيج! كل طرف يبحث عن رجل في لبنان ليحارب به الطرف الآخر لا ليتوافق به معه، ولذلك صدق «واشنطن بوست» حين أكدت على احتجاز الحريري مع الأمراء، مستدعيا آخر نكتة للزقازيق على «تويتر»: «العز للريتز والفورسيزون شنق حاله»! إعلام عاش نذلا ومات بطلا! لابسات البراقع يا سعد شيبني كلمات - موقع مقالاتي. من النادر أن يدخل اللصوص إلى السجون، فالسجون خلقت للأبطال والأحرار والمعارضين والثوار، قبل أن تجعل من الفاسدين رموزا بعد أن كانوا تجارا؟ إلى متى يا رباه ترزقنا بولاة يعيشون أنذالا ويموتون أبطالا، في مشهد يتكرر بعد كل قيامة؟ ولكن، ماذا لو عرفت أن ما يقارب 300 رجل هم من يحكمون العالم فقط، يفكرون ويخططون، أما الباقي يصدقون وينفذون، وأولهم الطغاة الذين ينفخونهم كالبالونات ليستبدوا بشعوبهم، فما أن تأخذهم العزة بالإثم، حتى يفرغوهم من الهواء ويقلبوا شعوبهم عليهم، ثم تعم الفوضى والتمرد والخراب، في أمة تتعرج كعربة هرمة فوق المطبات، تخرج من حفرة انهدام لتدخل إلى «سكراب»!!