زاكروس عربية - أربيل على الرغم من أن الهند ظلت دائمًا مركزًا لحماية البيئة والعدالة المناخية منذ زمن سحيق ، فقد جددت نشاطها وتركيزها على هذه المخاوف بتصميم حازم في الآونة الأخيرة. لقد تقدمت الهند على طريق ضمان حماية بيئية أفضل وجددت الدعوة إلى العدالة المناخية. أخذت الهند على عاتقها مسؤولية توجيه العالم نحو المفاوضات بشأن المعاهدات والاتفاقيات البيئية الحساسة. نتيجة لذلك ، هناك آليات مثل التحالف الدولي للطاقة الشمسية (ومقره جوروغرام ، الهند) التي ظهرت مع الهند على رأسها. كان جهدًا بهذا الحجم يُعتبر مستحيلًا إلى حد ما قبل بضع سنوات. اليوم ، في غضون 6 سنوات ، زادت قدرة الطاقة المتجددة في الهند بأكثر من 250٪ - وهو في حد ذاته إيقاع سريع للنمو لأي بلد ، خاصةً دولة نامية بها 140 كرور فرد. نتيجة لذلك ، أصبحت الهند الآن من بين الدول الخمس الأولى في العالم من حيث قدرة الطاقة المتجددة المركبة. يقترب الديمقراطيون من رسالة منتصف المدة ، لكنهم يكافحون لإيصالها - الهدهد. ويهدف كل هذا إلى ضمان بذل جهد مستدام لتحقيق التنمية المستدامة على المدى الطويل. كما كان الحال دائمًا ، اختارت الهند مسارًا يمكن أن يتعايش فيه الاقتصاد والبيئة ويتقدمان إلى الأمام. لتكون مثالاً يحتذى به للعالم ، تمكنت الهند من حماية البيئة دون عرقلة مشاريع البنية التحتية.
"إنهم يضعوننا جميعًا في مكان سيء. " وكان المستشار ، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته للتحدث بصراحة عن آفاق الحزب ، يشير إلى الانسحاب الفوضوي المميت للقوات الأمريكية من أفغانستان الصيف الماضي. وقال المستشار إن عملية صنع القرار السياسي من أعلى إلى أسفل في البيت الأبيض غالبًا ما تعرقلها الاختناقات التي تعيق التنسيق مع لجان الحزب والأحزاب الحكومية وجماعات التأييد والمانحين. قال المستشار إن المعلومات تصل إلى أصحاب المصلحة في اللحظة الأخيرة ، مما يؤدي إلى إهدار الموارد أو توجيهها بشكل خاطئ. استنتاج تجربة الخميرة - Blog. عارض أحد مستشاري بايدن الانتقادات ، مؤكدا أن البيت الأبيض يعمل عن كثب مع اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي ومجموعات حزبية أخرى لإيصال رسالة بايدن ودعم المرشحين المتنافسين في نوفمبر. تصريحات الرئيس الأخيرة بمثابة رسالة ديمقراطية قاسية ولكن لا لبس فيها: نحن نوفر الوظائف والنتائج ، والجمهوريون يجلبون الجنون والفوضى. لكن هناك القليل من الدلائل على أن الحزب يدفع بهذه الرسالة بتماسك أو انتظام أو طاقة. يفقد حزب الرئيس دائمًا العديد من المقاعد في انتخابات التجديد النصفي ، ومع تحوم نسبة تأييد بايدن حول 40 في المائة ، يستعد الديمقراطيون لخسائر مدمرة.
2 مليون نسمة. لكن من أجل ذلك، بات من الضروري "اللجوء إلى الاستثمار الأجنبي" والوصول إلى قطاع "لا يكون فيه السكر العنصر الأساسي ويجب ألا يكون كذلك"، بل من الضروري استخدام منتجات مشتقة مثل الإيثانول الحيوي. ويعترف بأن السكر "لم يعد قاطرة (الاقتصاد الكوبي) ولن يكون كذلك" ، لكنه "يظل قطاعا استراتيجيا" يجب "تطويره". © 2022 AFP