masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

وكم من عائب قولا صحيحا

Wednesday, 10-Jul-24 20:58:59 UTC

26-12-2012, 01:26 PM # 61 رد: جـآئزة Game OF The Year من GAMESPOT!!!! اولا حسن اسلوبك المستفز,, فلكل شخص رايه الخاص ولا يحق لك وصفه ب (طفل) لانه خالفك الرأي فقط! !,, ثانيا لعبة journey مالعبتها عشان احكم,, لكن قد تكون الافضل من بين العاب هذه السنة,, لكن من افضل العاب هالجيل!! ما اعتقد! !,, ولا اظن حتى انها من التوب 20!! "وكم من عائب قولا صحيحا.. وآفته من الفهم السقيم" - جريدة الغد. لوجود الكثير من الالعاب الاسطورية بهالجيل اكتفي بهالبيت اوصف فيه حالتك: وكم من عائب قولا صحيحا وافته من الفهم السقيم مرة ثانية قبل لا تسوي نفسك القوي اللي بتفحم الناس افهم ردهم بعدين رد انا قصدت اللي ينتقص من جورني لمجرد انها لعبة ستور وغير مشهورة وانا من رايي انهم اطفال ولي الحرية في وصفهم ما عندي مشكلة تقول على لعبة القلتشات اساسين انها افضل لعبة لكن على منطق لكن نظام اللعبة مشهورة هي القوتي وهو اصلا ما جربها ما يعجبني واكتفي فيك كمثال اجل تقول ما جربتها وبعدها تقول ما تستحق تكون من التوب 20!!

جـآئزة Game Of The Year من Gamespot !!!! - الصفحة 4 - البوابة الرقمية Adslgate

وكل مقصٍ للحق، متجاهل للمحاسن، مقلل من الجهود، هو في تباعدٍ عن التقوى، والله المستعان. ١٠- الاختلافُ المذهبي: والفكري والعقدي والسلوكي، الذي من شأنه أن يَفقدَ أصحابُ المذاهب والطرائق آدابَ العلماء، فينبري بعضُهم بالرد بلا هوادة، والتعقب بلا ترفق، والنصحِ بلا مراعاة، والإفادة بلا إجادة..! أبو الطيب المتنبي - وكم من عائب قولا صحيحا .. وآفته من الفهم السقيم ، ولكن... - حكم. وسببُ ذلك غالبًا تباينُ المذاهب واختلاف الطرائق، وكم من ردود تنامت بين الفقهاء، سببها عائد إلى "الاختلاف المذهبي"، وليس الإحقاق البرهاني، أو الغيرة النصية..! كما وقع بين "مدرستي الشافعية والحنفية " من ردود ومقالات، حتى وصلت للعلائق والصِّلات؛ فمنع الزواج والتناكح بينهم، وقد قال الحصكفي في أبيات عن الإمام أُبي حنيفة -رحمه الله-، منها: فَلَعْنَةُ رَبِّنَا أَعْدَادَ رَمْلٍ *** عَلَى مَنْ رَدَّ قَوْلَ أَبِي حَنِيفَهْ..! ومن تعصبهم: ما نسب لهم من فتاوى غريبة، حيث أفتى بعض الأحناف بعدم جواز تزويج الحنفي بالشافعية، باعتبار أن الشافعية تشك في إيمانها؛ لأن الشافعي يقول: أنا مؤمن إن شاء الله. إلا أن بعضهم قال: يجوز ذلك، قياسا على الذمية؛ أي فكما يجوز زواج الحنفي بالذمية كذلك يجوز زواج الحنفي بالشافعية. وافترقوا في مسائل فرعية كالجهر بالبسملة، وشبهها مما يندَى له الجبين، ويوحش الثمين، والله المستعان.

&Quot;وكم من عائب قولا صحيحا.. وآفته من الفهم السقيم&Quot; - جريدة الغد

وكم من عائبٍ قولاً صحيحاً * وآفتُه من الفهمِ السقيمِ ولكنْ تأخذُ الآذانُ منه * على قدرِ القرائحِ والعلومِ

شرح: وكم من عائب قولا صحيحـا وآفــــتـــه مـن الفهـم السقيـم - Youtube

وليس معنى كلامنا كله أن لا نرد ولا نتعقب..! كلا.. بل رُدَّ وتعقب، ولكن بعد وعيٍ ومطالعة، وعلى علمٍ وفقاهة، وحُسنٍ وبراعة. واذا وعيتَ من العلوم أساسَها... فاشحذْ حُسامكَ لا ونىً وترددُ...! ٧- الهوَسُ الاعتراضي: على كلِّ مكتوب، وكل منشور، فلا يراعي السلامة العلمية ووئامها، ويتشوق إلى تعليق أو تعقيب أو تحرير..! فيزعم التصويبَ أو التبيين والتحرير، حتى يفتحَ الباب لمحدودي العلم وصغار الطلبة، والمتشبعين بما لم يُعطوا..! وقد صح قوله صلى الله عليه وسلم: (من تشبعَ بما لم يُعط كلابس ثوبَي زور). وقد شاهدنا هذه الأيام من تعلّق بالاعتراض نفَسا وجدلا ومحبة، حتى بلغ شغافَ قلبه، فوقع في ضد أعماله، وحُرم بركةَ العلم، ولَم يصنف في مفيد العلم ومتينه ورحيقه...! وجرَّ على نفسه بلايا وخصومات، وانبرى له أقوامٌ شدادٌ غلاظ، يوآخذونه بالهفوة والظِّنة، جراء ما فعل وتعمد، وقد قالت العرب في أمثالها " مَن غربلَ الناس نخلوه ". جـآئزة Game OF The Year من GAMESPOT !!!! - الصفحة 4 - البوابة الرقمية ADSLGATE. ومن الحكمة هنا ضبطُ النفس والانتظار وترك ديمة الاعتراض، وقد قال المتنبي أيضًا في نفس القصيدة: وكلُّ شَجاعَةٍ في المَرْءِ تُغني... ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ...! ٨- الشغفُ بالزلات: وجمعها والعناية بها، لدرجة أنه لا يطالع سواها، ولا يسود الأوراق إلا من أجلها، حتى يبيت مُغرما ومغرىً بها، والله المستعان.

أبو الطيب المتنبي - وكم من عائب قولا صحيحا .. وآفته من الفهم السقيم ، ولكن... - حكم

ويتعمدون تجاهلَ المحاسن والإفادات والمباهج، وفيهم يقول الإمامُ الشعبي رحمه الله تعالى: "والله لو أصبتُ تسعاً وتسعين مرة، وأخطأت مرة، لعدّوا عليّ تلك الواحدة". فيبدأ أولا بزلات المقالات والتغريدات، إلى أن يتابع العلماء وكتبهم وفتاويهم، فيتتبع، ويراجع ويتعقب، ثم تتضخم هذه النائبةُ معه حتى تصبح معضلةً في قلبه وتفكيره..! ٩- التوجه الإقصائي: الضائقُ من كل مذهبٍ ومسلك دون مسلكه، فيهوَى النقد والتعقب، لأنّ طبيعته الإقصاء والاستفراد والاستبداد..! فلا حق إلا ملكُه، ولا نور إلا كلامه، ولا علمَ إلا علمُه وتحقيقه...! على ديدن المنهج الفرعوني الصارم المتجهم ( ما أريكم إلا ما أرى، وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) سورة غافر. ومنه: انعدامُ الإنصاف بين أهل الفرق والمذاهب وعنايتهم بحقائق شيوخهم، وطرح أقوال مخالفيهم، وهذا خلاف قواعد الإسلام وقيمه، وفِي القرآن: (ولا يَجرِمنّكم شنآنُ قوم على أن لا تعدلوا، اعدلوا هو أقربُ للتقوى) [سورة المائدة]. وكل مقصٍ للحق، متجاهل للمحاسن، مقلل من الجهود، هو في تباعدٍ عن التقوى ، والله المستعان. ١٠- الاختلافُ المذهبي: والفكري والعقدي والسلوكي، الذي من شأنه أن يَفقدَ أصحابُ المذاهب والطرائق آدابَ العلماء، فينبري بعضُهم بالرد بلا هوادة، والتعقب بلا ترفق، والنصحِ بلا مراعاة، والإفادة بلا إجادة..!

وقد صدَّر الإعلامُ كلَّ مهينِ... وأذاع في الآفاق غيرَ سمينِ..! وقد تثير ذلك بعضُ وسائل الإعلام، وتدعو للنقاش أو المشاركة، أو حوار الجماهير، فيلجُ المسرحَ العلمي كلَّ من هبَّ ودبَّ..! وفي هذه الأيام تطالعنا الفضائياتُ بمستعجلينَ جهال، ومتشوقين جُدد، وطامحينَ بلا آلةٍ وتمكن..! يَعمَدونَ لمناطحة هاماتٍ علمية، ومحاولة لتغليطهم بلا وعي ولا دراية.. قال شيخُ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -: " ليس لأحدٍ أن يتّبعَ عورات العلماء، ولا له أن يتكلم فيهم، فمَن عدَل عن الحجة إلى الظن والهوى فهو ظالم، وكذلك كل من آذى المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا، ومن عظّم حرماتِ الله، وأحسن إلى عباده فهو من أولياء الله". ٤- الانتصارُ العلمي: بحيث يَظنُّ أنه لقي عثرةً، أو افترس فريسة، أو نال صيدا ثمينًا، يسعد قلبه، ويجيب خاطره، ويحفظ له ذكرا علميا، أو مجدا فكريا..! لا سيما إذا كان المنتقَد عالما فذا، أو كاتبًا مشهورا، فيتجرأ سريعا وقد علته النشوة، وأخذته الزهوة، حبا للانتصار، ورغبةً في الظهور والتفاخر والتفاصح..! قال إبراهيمُ بن أدهم رحمه الله: ( مَا صَدَقَ اللهَ عَبْدٌ أَحَبَّ الشُّهْرَةَ). وعلّق الإمامُ الذهبي رحمه الله: عَلاَمَةُ المُخْلِصِ الَّذِي قَدْ يُحبُّ شُهرَةً، وَلاَ يَشعُرُ بِهَا، أَنَّهُ إِذَا عُوتِبَ فِي ذَلِكَ، لاَ يَحرَدُ وَلاَ يُبرِّئُ نَفْسَه، بَلْ يَعترِفُ، وَيَقُوْلُ: رَحِمَ اللهُ مَنْ أَهدَى إِلَيَّ عُيُوبِي، وَلاَ يَكُنْ مُعجَباً بِنَفْسِهِ ؛ لاَ يَشعرُ بِعُيُوبِهَا، بَلْ لاَ يَشعرُ أَنَّهُ لاَ يَشعرُ، فَإِنَّ هَذَا دَاءٌ مُزْمِنٌ ".