masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حب النبى صلى الله عليه وسلم لسيدتنا عائشة رضى الله عنها

Monday, 29-Jul-24 20:37:56 UTC

وكان يقول لها بالقول الجميل الرائق: ياعائشة إنه ليهون عليّ الموت إنك زوجتي في الجنة...! وأقول والله لو خرجت عائشة رضي الله عنها من هذه الدنيا بهذه الكلمة لكفتها...! وكان يقول الرسول صلى الله عليه وسلم لفاطمة: أيّ بنية ألست تحبين ما أحب, قالت: بلى يارسول الله. فقال: فأحبِ هذه. وأشار إلي عائشة...! وعندما سُئل الرسول صلى الله عليه وسلم من أحب الناس إليه ؟ قال: عائشة...! وحب النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة لم يكن خُفية بل ظهر حبه لها للناس فكانوا يستغلون ذلك فيرسلون بالهدايا إلي بيت عائشة لينالوا حبه, فكانوا يتحرّون بهداياهم يوم عائشة. محبة الرسول لأمنا عائشة رضي الله عنها .. للعريفي - YouTube. وكان صلى الله عليه وسلم يمتدحها بما فيها ويخبر عن فضلها فيقول: فضل عائشة على سائرالنساء كفضل الثريد على سائر الطعام. ولعلنا نختم بهذه القصة أيها الأحباب كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل في مرض موته أين أنا غداً ؟أين أنا غداً؟ يستعجل يوم عائشة رضي الله عنها, فأذن له أزواجه أن يكون حيث شاء, فكان في بيت عائشة رضي الله عنها حتى مات على نحرها وخالط ريقه ريقها حيث دخل عبدالرحمن أخوها ومعه سواك يستاك به فنظر له النبي صلى الله عليه وسلم, فقالت له: أعطيك هذا السواك ؟ فأشار بعينه, فأخذت السواك وقضمته ومضغته ولينته ثم أعطته الرسول صلى الله عليه وسلم, فأستاك أشد مايكـــــــون السواك, ثم رفع يديه إلي السماء وقال: بل الرفيق الأعلى, بل الرفيق الأعلى, بل الرفيق الأعلى.

محبة الرسول لأمنا عائشة رضي الله عنها .. للعريفي - Youtube

كذا قرره ابن بطال عن المهلب. حديث في حب النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة وأبيها وآخر في حبه لفاطمة وزوجها أيهما أصح - إسلام ويب - مركز الفتوى. اهـ. الثاني: أن الصحابة هم الذين فعلوا؛ لعلمهم حبه صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها، ولم يفعله هو. وقد قال الحافظ بعد كلام المهلب السابق: وتعقبه ابن المنير بأن النبي صلى الله عليه و سلم لم يفعل ذلك، وإنما فعله الذين أهدوا له، وهم باختيارهم في ذلك، وإنما لم يمنعهم النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنه ليس من كمال الأخلاق أن يتعرض الرجل إلى الناس بمثل ذلك؛ لما فيه من التعرض لطلب الهدية. اهـ والله أعلم.

حديث في حب النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة وأبيها وآخر في حبه لفاطمة وزوجها أيهما أصح - إسلام ويب - مركز الفتوى

وظهر حب النبى لزوجاته برغبته فكان يرفع من شأنهن ومن قدرهن ويدللهن وكان لا يخجل فى إظهار مشاعر الحب تجاههن ويظهر حبه ووفاءه لهن، وكان الرسول إذا ذبح الشاه فيقول أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة قالت فأغضبته يوما فقلت خديجة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنى قد رزقت حبها. حب الرسول للسيدة عائشة. عن أنس بن مالك قال: كانت صفية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فى سفر، وكان ذلك يومها فأبطأت فى المسير فاستقبلها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهى تبكي، وتقول: "حملتنى على بعير بطىء، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح بيديه عينيها ويسكتها" ومسح دمعتها بيده ليعبر لها عن مدى اهتمامه ومحبته لها. ولم يتوقف الرسول عن مداعبة عائشة حتى وفاته وكان يقول لها "تعالى أسابقك" فسابقته، لتسبقه على رجلها، وكانت معه فى سفر، فقال لأصحابه: "تقدموا" ثم قال: "تعالى أسابقك" ونسيت الذى كان، وقد حملت اللحم، فقلت: كيف أسابقك يا رسول الله، وأنا على هذه الحال؟ فقال: "لتفعلن" فسابقته، فسبقنى، فقال: "هذه بتلك السبقة ". ولم تخلُ حياة النبى من مشاهد رومانسية مع زوجاته حتى وقت الشدة والحروب رغم المسئوليات والمشقة، ففى وقت خروجه إلى المدينة -قادما من خيبر- جلس النبى عند بعيره، ليضع ركبته وتضع زوجته صفية رجلها على ركبتيه حتى تركب البعير، فلم يخجل من أن يرى جنوده هذا المشهد وهو يظهر الحب والمودة لزوجته السيدة صفية.

حب الرسول للسيدة عائشة

قَالَتْ: وَهُمَا جُنُبَانِ. وفي رواية: مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ، تَخْتَلِفُ أَيْدِينَا فِيهِ. وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أن مَيْمُونَة رضي الله عنها كَانَتْ تَغْتَسِلُ، هِيَ وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ. ولمسلم من حديث ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَغْتَسِلُ بِفَضْلِ مَيْمُونَةَ رضي الله عنها. وهناك حديث عائشة رضي الله عنها عندما قالت: "كنت أغتسل أنا ورسول الله ﷺ من إناء واحد كلانا جُنُب". [3] وهنا نجد في الحديث الأول الذي كان عن السيدة عائشة أنها تصف عطف وحب رسولنا الكريم فقد كان يبادرها ويسابقها في الأخذ من الإناء، وكان هناك روح المداعبة والحب بينهما حتى عند الاغتسال، فكانت عائشة تقول له اترك لي شيئاً أغتسل به. [2] لماذا سميت السيدة عائشة بالحميراء لقد كان الرسول عليه الصلاة والسلام ينادي السيدة عائشة بالحميراء لأنها كانت شديدة البياض، وإن كلمة حميراء تعني البيضاء وهي تصغير لكلمة حمراء، وقد قال ابن حجر في الفتح: " والعرب تطلق على الأبيض الأحمر كراهة اسم البياض لكونه يشبه البرص ولهذا كان صلى الله عليه وسلم يقول لعائشة يا حميراء"، وفي رواية النسائي من خلال أبي سلمة فقد قالت عائشة رضي الله عنها: "دخل الحبشة يلعبون فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم: يا حميراء أتحبين أن تنظري إليهم.

كانت رضي الله عنها من حبها له تأنس بالحديث إليه, وكان يخرج النبي صلى الله عليه وسلم في الليل معها ليتحادثــان بل ويحدث ذلك حتى وهو ذاهب لقتال الكفار.