المصدر:
المكوّنات بسكويت مطحون- كوب ونصف زبدة مذوبة- 5 ملاعق كبيرة سكر- 3 ملاعق كبيرة لتحضير طبقة الكريمة: جبن كريم- 450 غرام عسل- 4 ملاعق كبيرة سكر- نصف كوب فانيليا- ملعقة صغيرة لبن زبادي- كوب ونصف عصير ليمون حامض- نصف ملعقة صغيرة طريقة العمل 1- أخلطي في وعاء متوسط الحجم كل من السكر، الزبدة والبسكويت حتى تحصلي على خليط بسكويت متجانس. 2- رُصي البسكويت في قعر قالب كيك متحرك القاعدة ثم ادخليه الى الثلاجة لحوالى 10 دقائق حتى تجمد الطبقة. 3- لتحضير طبقة الكريمة، اخفقي في وعاء الخلاط الكهربائي كل من جبن الكريم والسكر. 4- أضيفي العسل، لبن الزبادي، الفانيليا وعصير الليمون الحامض مع الخلط المستمر لتحصلي على مزيج ثقيل القوام. طريقة التشيز كيك بالزبادي - موقع مصادر. 5- وزعي المزيج فوق طبقة البسكويت ثم اعيدي القالب الى الثلاجة من جديد لحوالى 6 ساعات على الأقل حتى يجمد قبل التقديم. اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر ، يرجى إزالته أو تحميل صورة أخرى.
لتحضير الطبقة الثانية: نذوّب بودرة الجيلاتين في الماء المغلي، ثم نتركه جانباً حتى يبرد، ثم نخفق الجبن الكريمي مع الفانيلا والسكر حتى نحصل على مزيج متماسك وكثيف، ونضيف مزيج الجلاتين واللبن إلى مزيج الجبنة، ونخفقهم جيداً حتى تتجانس المكوّنات. نسكب مزيج الطبقة الثانية فوق الطبقة الأولى البسكويت، ثم نضع القالب مرة ثانية في الثلاجة لبضع ساعات. لتحضير الطبقة الثالثة: نخلط الجيلي في الماء المغلي حتى الذوبان، ثم نضيف الماء البارد ونخلط جيداً. نسكب مزيج الجلي فوق الطبقة الثانية، ثم نضع القالب مرة ثالثة في الثلاجة لمدة ساعتين. عند التقديم، نقطّع قالب التشيز كيك إلى تسعة مثلّثات، ثم نقدمه بارداً بعد تزيين القطع بالفراولة المقطعة. تشيز كيك بالبرتقال خمس عشرة قطعة من بسكويت الشاي بنكهة الشوكولاتة. ست ملاعق كبيرة من الزبدة المذوبة. ثلاث حبات من قشور البرتقال المبشور. مئة وأربعة وثمانون مللي من الكريمة. ثلاث ملاعق كبيرة من الحليب البودرة. أربعمئة غرام من الجبن الكريمي. مئتان غرام من جبن الماسكاربوني. نفتّت البسكويت جيداً في وعاء كبير. نسكب الزبدة المذوبة إلى البسكويت المفتت ونخلط جيّداً. نرصّ مزيج البسكويت والزبدة في قالب تشيز كيك حتى تتشكل الطبقة الأولى.
وهذا لقمان يوصي ابنه؛ كما قال تعالى: ﴿ وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ [لقمان: 18]. لا تُبعد وجهك عن الناس إذا كلَّمتهم أو كلموك؛ احتقارًا منك لهم واستكبارًا عليهم، ولا تمش في الأرض بين الناس مختالًا متبخترًا، إن الله لا يحب كل متكبر متباهٍ في نفسه وهيئته وقوله. ولا تُكلِّم الناس وأنت مُعرضٌ عنهم بل أقبِل عليهم بوجهك، وتواضع وابتسم فالابتسامة صدقة، والله لا يحب كل مختالٍ فخور. خطبة عن (صفات عِبَاد الرَّحْمَنِ (الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «بينما رجل ممن قبلكم يتبختر يمشي في بردته، قد أعجبته نفسه، فخسف الله به الأرض، فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة». إذًا علام يتكبَّر الناس، علام يتفاخرون، علام يستعلون على عباد الله بأموالهم ومناصبهم، ولو نظروا إلى أنفسهم لوجدوا أنَّ أباهم الماء المهين، وجدَّهم التراب؛ كما قال تعالى: ﴿ الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسَانِ مِنْ طِينٍ ﴾ [السجدة: 7]. ولا تمشِ فوق الأرض إلا تواضعًا فكم تحتها قوم همُ منك أرفعُ وإن كنت في عزٍّ وجاهٍ ومنعةٍ فكم مات من قومٍ هم منك أمنعُ ولذلك كان سيِّدُ المتواضعين يمشي خلف أصحابه كواحدٍ منهم، وكان يجلس لا يتميز عليهم، حتى إن الرجل الغريب ليأتي، فيقول: أيكم ابن عبدالمطلب؟ وكان في بيته يعمل في مهنة أهله، يرقع ثوبه ويَخصف نعله، ويحلب شاتـه.
كلمة " غرام " في الأصل بمعنى المصيبة ، والألم الشديد الذي لا يفارق الانسان. ويطلق " الغريم " على الشخص الدائن ، لأنه يلازم الإنسان دائما من أجل أخذ حقه. تفسير قوله تعالى:( وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ ...). ويطلق " الغرام " أيضا على العشق والعلاقة المتوقدة التي تدفع الإنسان بإصرار باتجاه عمل أو شئ آخر ، وتطلق هذه الكلمة على " جهنم " لأن عذابها شديد ودائم لا يزول. ولعل الفرق بين " مستقرا " و " مقاما " أن جهنم مكان دائم للكافرين فهي لهم " مقام " ، ومكان مؤقت للمؤمنين ، أي " مستقر " ، وبهذا الترتيب يكون قد أشير إلى كلا الفريقين الذين يردان جهنم. ومن الواضح أن جهنم محل إقامة ومستقر سئ ، وشتان بين الراحة والنعيم وبين النيران الحارقة. ومن المحتمل أيضا أن تكون " مستقرا " و " مقاما " كلاهما لمعنى واحد ، وتأكيد على دوام عقوبات جهنم ، وهو صحيح في مقابل الجنة ، حيث نقرأ عنها في آخر هذه الآيات نفسها خالدين فيها حسنت مستقرا ومقاما. الاعتدال والابتعاد عن أي نوع من الإفراط في الآية الأخيرة يشير جل ذكره إلى الصفة الممتازة الخامسة ل " عباد الرحمن " التي هي الاعتدال والابتعاد عن أي نوع من الإفراط والتفريط في الأفعال ، خصوصا في مسألة الإنفاق ، فيقول تعالى: والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما.
قالَ الرّاوِي: فَكَأنَّ إبْراهِيمَ بْنَ المَهْدِيِّ لا يَحْفَظُ الآيَةَ أوْ ذَهَبَتْ عَنْهُ في ذَلِكَ الوَقْتِ، فَنَبَّهَ المَأْمُونُ عَلى الآيَةِ مَن حَضَرَهُ وقالَ: هو واللَّهِ يا عَمِّ عَلِيُّ بْنُ أبِي طالِبٍ وقَدْ جاوَبَكَ بِأبْلَغِ جَوابٍ، فَخُزِيَ إبْراهِيمُ واسْتَحْيا. ولِأجْلِ المُناسَبَةِ بَيْنَ الصِّيغَتَيْنِ عُطِفَتْ هَذِهِ عَلى الصِّلَةِ الأُولى. ولَمْ يُكَرَّرِ اسْمُ المَوْصُولِ كَما كُرِّرَ في الصِّفاتِ بَعْدَها.