masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

محمد عبدة سولفي للناس عني ( فريق الخفوق) - منتديات نبض الخفوق / ما يلزم الحائض إذا طهرت قبل الفجر - إسلام ويب - مركز الفتوى

Monday, 29-Jul-24 09:06:13 UTC

12-11-2021, 07:41 PM محمد عبدة سولفي للناس عني ( فريق الخفوق) وجود القارئ الجيد لا يعني إن الكاتب جيد ولا القراءة القاصرة تعني إن الكاتب كامل.. الكاتب الجيد هو من يفتح أبواب عدة لكل تفكير وهم وتطلع.. أن مهمتي أن أكتب وأنت وضميرك لا أن تحكم بل لتشرف منارة قولي بوهج رأيك.. عبدالله بن سعد السهلي

  1. جريدة الرياض | مرســم
  2. طهرت قبل الفجر المدينة
  3. طهرت قبل الفجر جدة
  4. طهرت قبل الفجر الدمام

جريدة الرياض | مرســم

محمد عبده - سولفي لناس عني - YouTube

سليمان التمياط

إذا طهرت الحائض قبل الفجر واغتسلت بعده فما حكم صيامها؟ - YouTube

طهرت قبل الفجر المدينة

فإن قيل: ما وجه وجوب صلاة الظهر في المثال الأول ؛ وصلاة المغرب في المثال الثاني؟ فالجواب: الأثر ، والنظر. أما الأثر: فإنه روي ذلك عن ابن عباس وعبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهم. وأما النظر: فلأن وقت الصلاة الثانية وقت للأولى عند العذر الذي يبيح الجمع ، فلما كان وقتا لها عند العذر صار إدراك جزء منه كإدراك جزء من الوقتين جميعا ، وهذا هو المشهور من المذهب. وقال بعض أهل العلم: إنه لا يلزمه إلا الصلاة التي أدرك وقتها فقط ، فأما ما قبلها فلا يلزمه " انتهى ، ورجح الشيخ رحمه الله هذا القول الأخير. والأحوط هو العمل بقول جمهور العلماء ، فتصلي الصلاتين معاً ، ولا يلزمها أن تصلي صلوات اليوم كاملاً ، وإن اقتصرت على الصلاة التي أدركت وقتها فقط ، فنرجو ألا يكون عليها حرج. ثانيا: تطهر المرأة من حيضها بإحدى علامتين: القصة البيضاء ، أو حصول الجفاف التام ، بحيث لو احتشت بقطنة خرجت نظيفة ليس عليها أثر من حمرة أو صفرة ، على ما بيناه في جواب السؤال رقم 5595. فكونك تجلسين يوما دون صلاة ، لعدم رؤيتك للقصة البيضاء ، عمل لا يصح ؛ لاحتمال أن تكوني قد طهرت بالجفوف ، فالواجب عليك مراعاة هذه العلامة في الطهر. المرأة طهرت من الحيض قبل الفجر ولكن لم تستطع الاغتسال - موقع الهدى والنور { بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً }. قال النووي رحمه الله: " علامة انقطاع الحيض ووجود الطهر: أن ينقطع خروج الدم وخروج الصفرة والكدرة, فإذا انقطع طهرت سواء خرجت بعده رطوبة بيضاء أم لا " انتهى من "المجموع" (2/562).

طهرت قبل الفجر جدة

فهنا لا يحب أن تقضي هذا اليوم، حيث أن تأخيرها لعملية الغسل، لا يتسبب في إبطال صيامها. فهي تعتبر في هذه الحالة صائمة وهي طاهرة. حيث قال الإمام النووي رحمه الله "وَإِذَا انْقَطَعَ الْحَيْضُ، ارْتَفَعَ تَحْرِيمُ الصَّوْمِ وَإِنْ لَمْ تَغْتَسِلْ". فهذا إشارة إلى أنه إذا كان الحيض موجودًا ثم توقف بعد الفجر، فهنا يصبح أنه لا يجوز صيامها في هذا اليوم. كما أنه يجب عليها أن تقوم بقضائه. كما أوضحت دار الإفتاء عندما تم سؤالها عن: «إذا توقف دم الدورة الشهرية قبل الفجر بوقت لا يسع الغسل؛ فهل يجوز للمرأة أن تصوم؟». فجاءت إجابة دار الإفتاء أنه إذا توقف دم الدورة الشهرية قبل الفجر، فإنه من الواجب على المرأة أن تصوم. حتى وإذا لم تقم بالاغتسال قبل الفجر، فعليها أن تعقد النية بأنها سوف تصوم، وتقوم بالاغتسال بعد الفجر. حكم صلاتي المغرب والعشاء إذا طهرت قبل الفجر. فإذا أخرت المرأة غسلها فإن هذا لا يبطل الصوم، فكما يجب على المرأة أن تصوم إذا توقف دم الدورة الشهرية قبل الفجر. كما يجب عليها في تلك الحالة أن تعقد نية الصيام قبل الفجر، حيث أن تأخير عملية الغسل إلى ما بعد ذلك الوقت. لا يتسبب في إبطال الصيام، فقد قال الشافعية بأنه إذا كانت المرأة الحائض تنوي أن تصوم اليوم التالي قبل أن ينقطع دم الدورة الشهرية.

طهرت قبل الفجر الدمام

الحمد لله. إذا تيقنت الطهر ونويت الصيام قبل الفجر ، ولو بدقيقة واحدة ، فصيامك صحيح ، ولو تأخر اغتسالك. وانظري جواب السؤال رقم ( 7310). وأما إذا كنت شاكة في حصول الطهر ومع ذلك نويت الصوم ، فإن الصوم لا يصح من الشك في حصول الطهر من الحيض. وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عن امرأة صامت وهي شاكة في الطهر من الحيض ، فلما أصبحت فإذا هي طاهرة هل ينعقد صومها وهي لم تتيقن الطهر ؟ فأجاب: "صيامها غير منعقد ، ويلزمها قضاء ذلك اليوم ، وذلك لأن الأصل بقاء الحيض ودخولها في الصوم مع عدم تيقن الطهر دخول في العبادة مع الشك في شرط صحتها ، وهذا يمنع انعقادها" انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (19/107). طهرت قبل الفجر جدة. وإذا علمت المرأة أنها طهرت من الحيض ، وجب عليها أن تغتسل لأجل الصلاة ، ولا يجوز لها تأخير ذلك بحيث يخرج وقت الصلاة ، فإن فعلت فعليها التوبة ، مع قضاء ما فاتها. فإن نسيت أنها طهرت من الحيض ـ كما ذكرت في سؤالك ـ فلا حرج عليها إن شاء الله من تأخير الصلاة ، وعليها إذا تذكرت أن تغتسل وتصل ما فاتها من الصلوات ـ كما فعلت. ونسأل الله أن يعفو عنا وعنك. والله أعلم.

انتهى بتصرف. ولمزيد فائدة انظري الفتوى رقم: 37654. والله أعلم.